5 مدمرات أميركية في المنطقة لحماية إسرائيل و"نيميتز" تصل خلال ساعات لماذا جرش شعلة لا تنطفئ؟ انطلاق تصفيات المنتخبات الوطنية للكراتيه للأشبال والناشئين والشباب ختام بطولة الاستقلال المفتوحة لرفع الأثقال غروسي يحذر من خطورة الضربات المحتملة على محطة بوشهر النووية الأرصاد: الانقلاب الصيفي يصادف غدًا السبت الأسهم الأوروبية ترتفع لكنها تسجل خسائر أسبوعية كبيرة خلف الحبتور يشيد بخطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين امام البرلمان الاوروبي "الأشغال" تبدأ مشروعًا شاملاً لصيانة وتوسعة طرق رئيسية في الاغوار ولواء ناعور Gold Prices Soar to Unprecedented Heights Amid Global Instability الذهب على صفيح ساخن عالميا...ارتفاعات حادة وتذبذبات مستمرة عامر الحباشنة يكتب.. في الخطاب الملكي.. الدكتور كريغ سلونوايت مديرا للأداء العالي في الإتحاد الأردني لكرة السلة الذهب يتجه نحو تسجيل أول انخفاض في 3 أسابيع أسعار النفط تتراجع بعد تأجيل ترمب قراره بشأن ضرب إيران فايز شبيكات الدعجه يكتب:ضرورة الاصغاء لما قاله حسين الحواتمة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة بجنوب لبنان ‏الرئيس الصيني يؤكد لنظيره الروسي أن تصاعد الصراع في الشرق الأوسط لا يتفق مع مصلحة أي طرف. أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق حتى الاثنين 18 إصابة جرا سقوط شظايا صاروخ إيراني في بئر السبع

بعد 127 يوما .. سبعيني ينهي عبوره الأطلسي في برميل

بعد 127 يوما  سبعيني ينهي عبوره الأطلسي في برميل
الأنباط -

- غادر المغامر جاك سافان البرميل الذي يستخدمه منذ كانون الأول (ديسمبر) لعبور الأطلسي بعدما قطع 5800 كيلومتر في غضون 127 يوما وصعد إلى ناقلة نفط متجهة إلى جزيرة سان أوستاسيوس الهولندية في الكاريبي.


وقال المغامر لوكالة فرانس برس "بعد أيام قليلة، سأدرك ربما أني قطعت فعلا مسافة 5800 كيلومتر". وهو بات منذ الجمعة على متن ناقلة النفطة "كيلي بن" التي ترفع علم سنغافورة.

وبعد سان أوستاسيوس سيستقل سافان سفينة أخرى للوصول إلى جزر الأنتيل الفرنسية حيث تنتظره عائلته والأصدقاء.

وقد أبحر هذا المظلي السابق في الجيش الفرنسي في 26 كانون الأول (ديسمبر) من جزيرة إل هييرو الإسبانية لعبور الأطلسي بقوة التيارات فقط. وقد استخدم مركبا على شكل برميل يبلغ طوله ثلاثة أمتار فيما المساحة المتاحة له للسكن تقتصر على ستة أمتار مربعة وقد صنع في جنوب غرب فرنسا.

واعتبر انه نجح في التحدي الذي رسمه لنفسه بعبور المحيط بعدما وصل في 27 نيسان (أبريل) إلى البحر الكاريبي.

وقد صعد الجمعة إلى ناقلة النفط مع برميله موضحا أن "الخطوات الأولى كانت صعبة مع شعور بالسكر وقد ساندني رجلان من كل جانب وساعدوني على صعود الطوابق الخمسة لمقابلة القبطان". وأكد "الطاقم يدللني". وأوضح "تمكنت من الاستحمام للمرة الأولى منذ 127 يوما بالصابون والمياه الساخنة مع إمكانية اختيار الاطباق التي أريد تناولها. وانا وبرميلي نرتاح الآن".

وكتب الفرنسي بعد ساعات على صعوده إلى السفينة "المعنويات عالية وقد استعدت توازني بالكامل".

وقال إنه لم يكن يتوقع أن تثير مغامرته هذا الاهتمام وقد تابعها أكثر من 23 ألف شخص عبر "فيسبوك". وستكون محور كتاب أيضا. واستعد لمغامرته هذه منذ أشهر في حوض أريس لصناعة السفن في أركاشون (جنوب غرب فرنسا).

وإضافة إلى التجربة الشخصية التي أراد أن يعيشها، تؤدي هذه الرحلة بعض الفوائد العلمية، منها وضع أجهزة لمراقبة المحيطات ودراسة التيارات البحرية، ومراقبة سلوكه في عزلته الطويلة. وبلغت تكاليف هذه الرحلة ستين ألف يورو جُمعت بشكل أساسي من تمويل تشاركي. (ا ف ب)

 

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير