جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية الصفدي لـ وزير خارجية لبنان: الأردن يقف معكم الميثاق الوطني للحكومة: أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي 114 قائمة مترشحة في اليوم الأول من استقبال طلبات الترشح لماذا تتصحر أرضنا... افتتاح الموقع الجديد لأكاديمية "سايبر شيلد" للأمن السيبراني طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة 79 تباشر أعمالها وزير التعليم العالي محافظة يلتقي سفراء كل من تايلند والفلبين وماليزيا وإندونيسيا وبروناي اجتماع في الأشغال لبحث تطوير موقع مدرسة اربد الثانوية وتحويله لمعلم حضاري وسياحي العقبة : ٨ قوائم رسمية تسجل للانتخابات في اليوم الأول من بدء الترشح 18.2 مليار درهم التداولات العقارية في الشارقة للنصف الأول من 2024 أنور عبد الفتاح ملحس (أبو طارق) في ذمة الله صفقوا للقاتل 383 إنزالا جويا نفذتها القوات المسلحة الأردنية على غزة منذ بداية العدوان مدير الأمن العام يلتقي وكيل وزارة الداخلية القطرية للشؤون الأمنيّة والوفد المرافق له وزير الداخلية: نراجع سياساتنا فيما يتعلق باللجوء السوري
منوعات

تركت ابنتها في حوض الاستحمام أثناء تحدثها على الهاتف، فغرقت!

{clean_title}
الأنباط -

الانباط - وكالات 

 

غرقت طفلة بعد أن تركت من دون رعاية في حوض الاستحمام، في الوقت الذي كانت أمها تتحدث على الهاتف إلى صديقتها لمدة 50 دقيقة، وفق ما ذكر موقع "مترو" البريطاني.

ظهرت سارة إليزابيث موريس، البالغة من العمر 35 سنة، من باغيلت في ويلز، في محكمة مادي كراون، بسبب وفاة ابنتها روزي. وتنفي تهمة القتل الخطأ وتهمة القسوة على الأطفال. 

وأعلن في اليوم الأول من المحاكمة أن روزي كانت تبلغ من العمر 13 شهراً حين كانت في الحمام مع شقيقها التوأم عندما تركا وحدهما لفترة طويلة. ولم تتمكن موريس من تقديم تقرير واضح عما حدث أمام المحكمة، وأنها كانت على الهاتف مع شريكتها سارة سويندلز لما يقرب من 50 دقيقة بينما كان طفلاها في الحمام.

وأبلغ أوليفر ساكسبي، المدعي العام ، المحكمة أن موريس ذهبت للتحقق من التوأمين بعد أن نصحتها صديقتها سويندز بذلك. لكن، في هذا الوقت كانت روزي قد غرقت.

اتصلت موريس بصديقتها جيما إجيرتون ، التي كانت تعرفها منذ شهر تقريبًا ، لتخبرها أن روزي لا تتنفس وأنها لم تعرف ما حدث لها، فنصحتها بالاتصال بالشرطة. وبدلاً من ذلك ، هرعت موريس إلى الشارع حاملة روزي رأسًا على عقب وتصرخ طالبة المساعدة ، تاركة ابنها في الحمام. في هذا الوقت، طلبت جارتها كريستين مورفي المساعدة من الشرطة قبل أن تعيدها إلى الداخل.

وقال السيد ساكسبي: "تركت طفلتها لفترات طويلة ولم تكن تتحقق منها ونسيتها. نتيجة لفشلها في الإشراف على التوأمين غرق أحدهما".

ولا تزال القضية قيد التحقيق.