فرصة تاريخية للنشامى للمشاركة في كأس العالم للقارات بنظامها الجديد "فتاح 2": الصاروخ الإيراني الذي يصل إلى تل أبيب في أقل من 5 دقائق 5 مدمرات أميركية في المنطقة لحماية إسرائيل و"نيميتز" تصل خلال ساعات لماذا جرش شعلة لا تنطفئ؟ انطلاق تصفيات المنتخبات الوطنية للكراتيه للأشبال والناشئين والشباب ختام بطولة الاستقلال المفتوحة لرفع الأثقال غروسي يحذر من خطورة الضربات المحتملة على محطة بوشهر النووية الأرصاد: الانقلاب الصيفي يصادف غدًا السبت الأسهم الأوروبية ترتفع لكنها تسجل خسائر أسبوعية كبيرة خلف الحبتور يشيد بخطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين امام البرلمان الاوروبي "الأشغال" تبدأ مشروعًا شاملاً لصيانة وتوسعة طرق رئيسية في الاغوار ولواء ناعور Gold Prices Soar to Unprecedented Heights Amid Global Instability الذهب على صفيح ساخن عالميا...ارتفاعات حادة وتذبذبات مستمرة عامر الحباشنة يكتب.. في الخطاب الملكي.. الدكتور كريغ سلونوايت مديرا للأداء العالي في الإتحاد الأردني لكرة السلة الذهب يتجه نحو تسجيل أول انخفاض في 3 أسابيع أسعار النفط تتراجع بعد تأجيل ترمب قراره بشأن ضرب إيران فايز شبيكات الدعجه يكتب:ضرورة الاصغاء لما قاله حسين الحواتمة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة بجنوب لبنان ‏الرئيس الصيني يؤكد لنظيره الروسي أن تصاعد الصراع في الشرق الأوسط لا يتفق مع مصلحة أي طرف.

تركت ابنتها في حوض الاستحمام أثناء تحدثها على الهاتف، فغرقت!

تركت ابنتها في حوض الاستحمام أثناء تحدثها على الهاتف، فغرقت
الأنباط -

الانباط - وكالات 

 

غرقت طفلة بعد أن تركت من دون رعاية في حوض الاستحمام، في الوقت الذي كانت أمها تتحدث على الهاتف إلى صديقتها لمدة 50 دقيقة، وفق ما ذكر موقع "مترو" البريطاني.

ظهرت سارة إليزابيث موريس، البالغة من العمر 35 سنة، من باغيلت في ويلز، في محكمة مادي كراون، بسبب وفاة ابنتها روزي. وتنفي تهمة القتل الخطأ وتهمة القسوة على الأطفال. 

وأعلن في اليوم الأول من المحاكمة أن روزي كانت تبلغ من العمر 13 شهراً حين كانت في الحمام مع شقيقها التوأم عندما تركا وحدهما لفترة طويلة. ولم تتمكن موريس من تقديم تقرير واضح عما حدث أمام المحكمة، وأنها كانت على الهاتف مع شريكتها سارة سويندلز لما يقرب من 50 دقيقة بينما كان طفلاها في الحمام.

وأبلغ أوليفر ساكسبي، المدعي العام ، المحكمة أن موريس ذهبت للتحقق من التوأمين بعد أن نصحتها صديقتها سويندز بذلك. لكن، في هذا الوقت كانت روزي قد غرقت.

اتصلت موريس بصديقتها جيما إجيرتون ، التي كانت تعرفها منذ شهر تقريبًا ، لتخبرها أن روزي لا تتنفس وأنها لم تعرف ما حدث لها، فنصحتها بالاتصال بالشرطة. وبدلاً من ذلك ، هرعت موريس إلى الشارع حاملة روزي رأسًا على عقب وتصرخ طالبة المساعدة ، تاركة ابنها في الحمام. في هذا الوقت، طلبت جارتها كريستين مورفي المساعدة من الشرطة قبل أن تعيدها إلى الداخل.

وقال السيد ساكسبي: "تركت طفلتها لفترات طويلة ولم تكن تتحقق منها ونسيتها. نتيجة لفشلها في الإشراف على التوأمين غرق أحدهما".

ولا تزال القضية قيد التحقيق.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير