جامعة الزرقاء تنظم ورشة عمل حول التخليص الجمركي رويترز: نجاة قيادي بارز في حزب الله استهدفته ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية البيت الأبيض: الولايات المتحدة لا تعتقد بأن الحرب بين حزب الله وإسرائيل حتمية جلسة مسائية يتغنى بها الشعر من توقيع ديوان شواهد عشق الشرفات يكتب: مقال العناني .. واغتيال حلم الدولة الفلسطينية الصفدي لـ وزير خارجية لبنان: الأردن يقف معكم الميثاق الوطني للحكومة: أن تأتي متأخرا خيرا من أن لا تأتي 114 قائمة مترشحة في اليوم الأول من استقبال طلبات الترشح لماذا تتصحر أرضنا... افتتاح الموقع الجديد لأكاديمية "سايبر شيلد" للأمن السيبراني طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة 79 تباشر أعمالها وزير التعليم العالي محافظة يلتقي سفراء كل من تايلند والفلبين وماليزيا وإندونيسيا وبروناي اجتماع في الأشغال لبحث تطوير موقع مدرسة اربد الثانوية وتحويله لمعلم حضاري وسياحي العقبة : ٨ قوائم رسمية تسجل للانتخابات في اليوم الأول من بدء الترشح 18.2 مليار درهم التداولات العقارية في الشارقة للنصف الأول من 2024 أنور عبد الفتاح ملحس (أبو طارق) في ذمة الله صفقوا للقاتل 383 إنزالا جويا نفذتها القوات المسلحة الأردنية على غزة منذ بداية العدوان مدير الأمن العام يلتقي وكيل وزارة الداخلية القطرية للشؤون الأمنيّة والوفد المرافق له وزير الداخلية: نراجع سياساتنا فيما يتعلق باللجوء السوري
منوعات

شاب عربي يغرم بمعلمته التي تكبره 43 عاماً

{clean_title}
الأنباط -

شغلت قصة حب جمعت شابا فلسطينيا في الثلاثينيات من عمره مع مدرسته السبعينية الشارع السويدي ووسائل الإعلام المحلية، لتصبح الشغل الشاغل لهذا البلد الاسكندنافي الذي احتضن في السنوات الأخيرة أعدادا كبيرة من اللاجئين والمهاجرين وبخاصة العرب منهم.

بدأت قصة حبهما عندما أغرم حمزة دحلاس الشاب الفلسطيني البالغ من العمر 36 عاما بمعلمته للغة السويدية سايمنسون، صاحبة الـ79 عاما، وبحسب ما نشر موقع “almoghtribon”.

عكر صفوتها جواز سفر الفلسطيني، حيث رفضت السلطات المحلية السويدية تثبيت عقد زواجهما لعدم امتلاك حمزة اللاجئ الفلسطيني للأوراق الثبوتية اللازمة، بالإضافة للمشككين بهذه بطبيعة هذه العلاقة.

واعلن الثنائي علاقتهما خريف العام 2015 رغم فارق السن والذي يزيد عن أربعين سنة، كانا قد التقيا لأول مرة بأحد الفصول الدراسية في شهر نيسان من العام 2015.

وتعاني هذه العلاقة من مشاكل تتعلق بإجراءات مصلحة الضرائب و مجلس الهجرة، بسبب الثروة التي تمتلكها المعلمة السويدية كونها تنتمي لعائلة ثرية من جهة و كون حمزة لايملك تصريح إقامة في الوقت الذي يرفض فيه مجلس الهجرة منحه تصريح الإقامة، بحجة عدم إمتلاكه لجواز سفر ساري.

-وكالات -