البث المباشر
الملك عبد الله الثاني: فخر واعتزاز بتواجد النشامى في مونديال 2026 الحاج المختار احمد جميل بخيت الجغبير ابو جميل في ذمة الله ‏السفير الصيني في عمّان: 100 مليون دولار دعمًا لفلسطين في أكبر دفعة بتاريخ العلاقات ‏ تحذير صادر عن إدارة الأرصاد الجوية اليسار التقدمي الديمقراطي الاردني ماذا ينتظر … مهدي منتظر ينقذه قبل أن يحتضر؟ "حينُ يطرقُ الأردنُّ بابَ الأسطورة… بين ميسي والتاريخ" قراءة في سؤال الذات سؤال القصيدة للكاتب والناقد والإعلامي عِذاب الركابي مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع مذكرة تفاهم لبناء وتطبيق نظام حديث لادارة مواقف للسيارات قائم على التكنولوجيا المومني: انجاز 25% من خطة المسح الوطني للشباب 2025 جريدة الأنباط … ذاكرة وطن وصوت الحقيقة تعميم صادر عن الهيئة البحرية الأردنية بشأن الحالة الجوية المتوقعة وتأثيرها على النشاط البحري د. عمّار محمد الرجوب قراءة في سؤال الذات سؤال القصيدة للكاتب والناقد والإعلامي عِذاب الركابي بلدية السلط الكبرى تكثف جهودها للتعامل مع حالة عدم الإستقرار الجوي المؤثرة على المملكة. بلديات تكثف استعداداتها وترفع جاهزيتها تزامنا مع المنخفض الجوي استراتيجية "التفويض": أمريكا تدفع حلفاءها لمواجهة إيران ياسر أبو شباب، كيف حالك؟ الارصاد : حالة من عدم الاستقرار وتحذيرات من هطولات غزيرة في بعض المناطق... التفاصيل ولي العهد يساند"النشامى" أمام الكويت في كأس العرب الوفد البرلماني يختتم زيارته الى بروكسل

هل ستحل صورة الأذن محل بصمات الأصابع؟

هل ستحل صورة الأذن محل بصمات الأصابع
الأنباط -

يؤكد العلماء على أن منظومة التعرف على هوية الشخص بواسطة الأذن قد تستخدم يوما ما لكشف المجرمين والمطلوبين للعدالة، بل وقد تستخدم لقفل الهواتف وفتحها.


وبسبب الخصوصية الفريدة للأذن في جسم الإنسان، يمكن استخدامها للتعرف على الشخص، تماما كما يحدث مع بصمة الأصابع التي يتفرد بها كل إنسان.


وعلى الرغم من نمو الأذن واختلاف شكلها مع تقدم العمر، إلا أنها تحتفظ بعلامات من حيث الشكل الخارجي، من الممكن استخدامها في التعرف على هوية الأشخاص.

 


وبهذا الصدد، أعلن علماء جامعة ساوثهامبتون البريطانية أن هذا الأسلوب في التعرف على هوية الأشخاص يحمل عددا من الميزات، من بينها أن الأذن ذات هيكل بنيوي مستقر ومركّب، لا يتأثر بالتغيرات التي تطرأ على الوجه مع تقدم العمر. كذلك فإن الأذن تقع في الجزء الأوسط من وجه الإنسان، ولذلك، يصبح التكهن بمحيطها سهلا.


وعلاوة على ذلك، ومقارنة بقزحية العين وبصمة الإصبع، فإن حجم الأذن أكبر منهما، ما يجعل التعرف على الشخص من شكل أذنيه، حين الدخول إلى غرفة مظلمة مثلا، أمرا مريحا ومن مسافة معتبرة، دون الحاجة لإجراء مسح ضوئي للعينين.


ومع ذلك، فإن هناك أسبابا لا تزال تجعل التعرف على هوية الشخص من أذنيه أمرا صعبا، مثل أن تكون الأذن مغطاة بالشعر على سبيل المثال، أو ضرورة تصوير الأذن من عدة زوايا مختلفة للوثائق الثبوتية المختلفة. لذلك سوف يكون من الصعب استخدام صورة الأذن للتعرف على الأشخاص على نطاق واسع، كما هو الحال في بصمة الأصابع أو قزحية العين.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير