الناطق باسم الخارجية الصينية : تحقيق المصالحة الفلسطينية يخدم القضية العادلة للفلسطينين بعد خلل بأنطمة “Crowdstrike”…”الأمن السيبراني” تواصلوا معنا و ومع المزودين البنك المركزي الأردني: نعمل بشكل طبيعي وبكفاءة عالية الاقتصاد الرقمي: عُطل في أحد أنظمة الحماية العالمية أثر على العديد من الشركات حول العالم القيسي لوكالة الانباء الصينية شينخوا "نبحث عن أسواق تشبهنا" الملكية: لا تغيير على جدول رحلات الشركة “مهرجان جرش” ينظم “ملتقى الفن التشكيلي” دعماً لأهالي قطاع غزة أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق اليوم وغدا وفيات الجمعة 19-7-2024 استشهاد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلين وسط قطاع غزة "عندما يلتقي الشرق بالغرب" الفنان التونسي محمد الجبالي يشارك في “جرش” 2024 هل من الآمن تناول الجبن بعد تعفنه؟ تسبب السكر والسكتة القلبية .. ما هي متلازمة كوشينغ؟ هل تحمل القطط الأليفة مفتاح مكافحة السمنة؟ علامات تشير إلى إدمان السكر رصد فيروس يسبب شلل الأطفال في مياه الصرف الصحي في غزة الخارجية تستدعي السفير الهولندي في عمّان وتوجه رسالة احتجاج لحكومة بلاده الأمن العام يطلق محطة التوعية المتنقلة ضمن حملته المرورية بني مصطفى: مذكرة التفاهم تهدف لترسيخ الشراكة واستمرار التعاون مع البلقاء التطبيقية
كتّاب الأنباط

مجتمع ذكوري

{clean_title}
الأنباط -

 

فداء الحمزاوي

 

حقيقة الأغلبية العربية الشرقية المتسمه بالتخلف مأخوذه من قول هذا ما وجدنا عليه آباءنا!!!!

 

الذكورية للرجل تعطيه الحق بإغلاق فم زوجته والتحكم بكل أمرها معللاً ذلك أنها امرأة وأمرها بيده فلا تستطيع أخذ أي قرار أو حتى المشاركه بأي حوار!!!!

 

وتمتد هذه الذكورية المتزمته بأفعال لا تمس بالرجولة الحقيقيه بشيء بإغلاق عيون الفتاة مهما كبرت بالعمر لمجرد أنها أنثى فممنوعٌ عليها كل شيء وفقدت كل صلاحيتها بمجرد ولادتها بجهاز تناسلي انثوي!!!!

 

وبالوراثة العمياء الغير مبررة تنتقل التطبيقات الذكورية العملية من الآباء للأبناء بالتحكم بالأخوات فهن إناث فمهما بلغ ذكاؤهن وحنكتهن وقدرتهن بالتعامل مع المجتمع بوعي وثقافه وأخلاق إلا أن الذكوريه تتغلب عليهن بمحيط العائلة الصماء ليكن مجرد أداة لخدمتهم دون أدنى تقدير أو احترام!!!

 

ولكن الحقيقة التي يرفض مواجهتها الأغلبية أن لا فرق بين المواليد ذكوراً كانوا أم إناثا فإن أحسّن تربيتهم وتثقيفهم سنجني ثمار ذلك من الاثنين على حدٍ سواء وحمل الاسم ليس مقياساً للتفضيل فمن الذكور ما أرق أهله سنينا طويلة وتمنوا لو أنه لا يحمل اسمهم ومن الإناث من يفتخر أهلها فيها  بكل حين وزمان وبالنهاية جميعهم ابناؤنا يحملون اسمنا في كل مكان.//