دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية الدولة الفلسطينية بين قرارين نتنياهو "بوليو" فى الكونجرس ! "استشاري الميثاق" يحث على المشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية خلال سلسلة لقاءات في المفرق اجواء حارة نسبياً في معظم المناطق اليوم وصيفية عادية غدًا وفيات الثلاثاء 23-7-2024 دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي
تكنولوجيا

لا تنخدع بقفل الأمان الأخضر بجوار عنوان صفحة الويب

{clean_title}
الأنباط -

 

نيويورك – الوكالة الألمانية

أشارت بوابة التقنيات "هايزه أونلاين" الألمانية إلى أنه ينبغي ألا ينخدع المستخدم بظهور قفل الأمان الأخضر في شريط العنوان عند تصفح مواقع الويب، حيث لا يدل هذا القفل على أن الموقع آمن، ولكنه يعني أن حركة البيانات بين المستخدم والموقع تتم بشكل مشفر، ولا يمكن اختراقها بواسطة الأطراف الأخرى.

وأضاف الخبراء الألمان أن مواقع تصيد وسرقة البيانات يظهر بها هذا الرمز في شريط العنوان حتى يبدو الموقع جديرا بثقة المستخدمين.

وحذر المكتب الاتحادي لأمان تكنولوجيا المعلومات من أن مواقع تصيد البيانات عادة تستخدم الاتصالات الآمنة https، لخداع المستخدمين بأنها مواقع آمنة، وشدد الخبراء الألمان على ضرورة توخي الحرص والحذر؛ لأن مواقع تصيد البيانات تكون مشابهة جدا للمواقع الأصلية، ولكنها تتضمن إضافات غير معتادة على هيئة أرقام مثلا.

وتجدر الإشارة إلى أن مواقع تصيد البيانات عبارة عن صفحات احتيالية تسعى للحصول على كلمات المرور أو تصيد كلمات المرور من خلال قيام القراصنة بتزوير المواقع الإلكترونية الأصلية، ويطلبون من المستخدم إدخال كلمات المرور أو أرقام بطاقات الائتمان أو البيانات الشخصية.

وغالبا ترسل رسائل إلكترونية إلى المستخدم لتوجيهه إلى المواقع المزيفة، وفي حالة استجاب المستخدم وتعامل مع هذه الرسائل فإن بياناته الشخصية تصل إلى القراصنة والمحتالين.