البث المباشر
برودة القدمين المستمرة.. علامة تحذيرية لمشكلات صحية عدد الخطوات اللازم لحرق سعرات أطعمة موسم الأعياد تحذير من منتجات عناية شخصية قد تهدد حياة الأطفال الارصاد: أجواء باردة نسبيًا حتى الخميس مع ازدياد فرص هطول الأمطار اعتبارًا من السبت الجيش يتعامل مع جماعات لتهريب الأسلحة والمخدرات على الحدود الشمالية حوارتنا السياسية وزير الإدارة المحلية يضيء شجرة عيد الميلاد المجيد في الفحيص الأمن العام: وفاة وإصابتان بانفجار جسم متفجّر قديم السفارة الأمريكية في عمان تعلن إغلاق أبوابها أمام الجمهور حتى 28 ديسمبر عدد من أبناء المجتمع المحلي في العقبة يؤكدون دعمهم لمسيرة الجامعة الأردنية كلية طبّ الأسنان في جامعة البترا تنظّم أمسية علمية وأدبية وثقافية حافلة بالعلم والإبداع العالم الرقمي وأخلاقيات المهن سماوي يلتقي سفيرة دولة أستراليا في الأردن اجتماع حكومي في وزارة الاستثمار لتطوير الخدمة الاستثمارية الشاملة سميرات للأنباط: الذكاء الاصطناعي يصنع وظائف المستقبل ولا يلغيها البنك العربي يجدّد تعاونه الاستراتيجي مع تكية أم علي وجمعية دار أبو عبدالله إلغاء إلزامية إنهاء الخدمة: قرار يجمّد الوظائف ويدفع ثمنه الشباب مذكرة تفاهم بين "صناعة عمان" ومجلس الأعمال الأردني الأمريكي أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوطYOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات مبادرة "نون للكتاب" على موعد مع سمر الزعبي وروايتها "وانشق القمر"

أنباء عن خلاف تركي روسي بشأن مضمون اتفاق إدلب

أنباء عن خلاف تركي روسي بشأن مضمون اتفاق إدلب
الأنباط -

 موسكو-وكالات

أفادت معلومات عن مصادر مطلعة أن خلافاً يتمثل في 4 نقاط حول تفسير اتفاق إدلب، أثير مؤخراً بين موسكو وأنقرة وأكدت مصادر مطلعة لـ"الشرق الأوسط" على وجود خلاف في تفسير اتفاق سوتشي بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أردوغان، حول إدلب.

وحسب المصادر، يتعلق الخلاف الأول بعمق "المنطقة العازلة"، بين 15 و20 كيلومتراً، حيث سعت موسكو لضم إدلب ومدن رئيسية إليها مقابل رفض أنقرة.

وترغب روسيا في إعادة طريقي حلب - اللاذقية، وحلب - حماة إلى دمشق قبل نهاية العام، في حين تتمسك أنقرة بإشراف روسي - تركي عليهما.

وإذ يخص الخلاف الثالث مصير المتطرفين، بين رغبة أنقرة في نقلهم إلى مناطق الأكراد، وتتمسك موسكو بـ"خيار القتال مع الأجانب منهم".

ويختلف الجانبان حول مدة اتفاق سوتشي، حيث ترغب موسكو بجعله مؤقتاً، مثل مناطق خفض التصعيد في درعا وغوطة دمشق وحمص، فيما تريده أنقرة دائماً، مثل منطقتي درع الفرات وغصن الزيتون.

وتأمل أنقرة وموسكو في أن تساهم القمة الروسية - التركية - الفرنسية - الألمانية الشهر المقبل، في حل الخلافات حول إدلب.

ونص الاتفاق على إقامة منطقة عازلة في مناطق المعارضة شمال سوريا، وليس ضمن خطوط التماس بين قوات النظام والمعارضة.

كما تضمن جدولاً زمنياً لسحب السلاح الثقيل في 10 من الشهر المقبل، والتخلص من المتطرفين في 15 من الشهر ذاته.

وقالت المصادر إن موسكو أبلغت طهران ودمشق وأنقرة، أنه "في حال لم يتم الوفاء بالموعدين، سيتم فوراً بدء العمليات العسكرية والقصف الجوي".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير