تباينت الاراء حول قمة مكة لدعم الاقتصاد الاردني بدعوة وترتيب العاهل السعودي الملك سلمان وبحضور زعماء وممثلي الاردن والامارات والكويت مع ملاحظة تمثيل الامارات للقمة..
الامير خالد بن سلمان قال :
إن #قمة_مكة تأتي تأكيداً لسياسة المملكة الثابتة تجاه أشقائها، وكذلك إيماناً منها بأهمية الوقوف صفاً واحدا لدعم التنمية ومساندة الأشقاء في مواجهة قوى الشر التي تسعى لجر المنطقة للفوضى والدمار. هذه سياسة المملكة التي تؤمن بالعمل والتنمية من أجل الشعوب وهذا مبدأها.
جسدت #قمة_مكة التي دعا لها مولاي خادم الحرمين الشريفين، أيده الله، للوقوف الى جانب المملكة الاردنية الهاشمية الشقيقة، وما نتج عنها من تقديم دعم بقيمة ٢,٥ مليار دولار، معاني الاخوة، والعمل العربي المشترك، الذي يصبو الى تحقيق استقرار ورخاء وتقدم دول وشعوب المنطقة.
فيما كتب الامير عبدالرحمن بن مساعد:
#قمه_مكه
تقوم السعودية بما تراه واجبها تجاه أمتيها العربية والإسلامية فتدعم وتنفع وتبني..
وتقوم بعض الدول أيضًا بما تراه واجبها فتدعم لتضر وتهدم ..
اللهم لك الحمد والمنة .. بضدها تتميز الأشياء..
السيد سعود القحطاني المستشار بالديوان الملكي السعودي بمرتبة وزير، والمشرف العام على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية بالديوان
الملكي قال مغردا :
السعودية والكويت والامارات أوفوا بكل التزاماتهم السابقة للأردن واليوم زادوا عليها ، و#تنظيم_الحمدين معلوم خساسته مع الأردن في الربيع العربي وتصعيده للأزمة الحالية ولم يوف بالتزاماته السابقة للأردن حتى الآن.
الاعلامي السعودي، رئيس التحرير السابق لصحيفة «الشرق الأوسط» سلمان الدوسري كتب يقول باختصار :
لا صوت يعلو فوق صوت 'المملكة'…