وزارة الخارجية ترحب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن التزامات اسرائيل هل تنجح الثورة المضادة في سوريا؟ شكر على تعاز 137 دولة تطالب "العدل الدولية" برأي استشاري بشأن تشريع إسرائيلي ضد "اونروا" رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا «زِد» تكشف عن رؤية 'التجارة المتكاملة" المبتكرة 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى شهداء جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلين في بيت حانون وغزة العتوم يكتب: إنجاح مشروع التحديث السياسي .. ما المطلوب ومن المسؤول؟ ‏الكاتب السعودي محمد الهاجري : ‏ "الحوار والمصالحة الوطنية هما الطريق نحو مستقبل سوريا الأفضل" الدكتورة ماجدة زيدان تكتب :دور رعاية المسنين في الأردن: الحريق الأخير في دار رعاية المسنين والعبر المستفادة الصفدي ينعى النائب الأسبق مازن الملكاوي وفيات الجمعة 20-12-2024 الملك يغادر أرض الوطن في زيارة خاصة حالة من عدم الاستقرار الجوي اليوم وتحذيرات من تشكل السيول أسباب احتباس السوائل في الجسم منخفض جوي يدخل المملكة يوم الجمعة غذاء خارق..15 فائدة صحية للتوت الأزرق جائحة كورونا: الإغلاق أثر بشكل مفاجئ على المناعة ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي على واتساب

‏الكاتب السعودي محمد الهاجري : ‏ "الحوار والمصالحة الوطنية هما الطريق نحو مستقبل سوريا الأفضل"

‏الكاتب السعودي محمد الهاجري  ‏ الحوار والمصالحة الوطنية هما الطريق نحو مستقبل سوريا الأفضل
الأنباط -
‏الكاتب السعودي محمد الهاجري :
‏ "الحوار والمصالحة الوطنية هما الطريق نحو مستقبل سوريا الأفضل"

‏دعا الكاتب السعودي محمد بن عايض الهاجري، إلى ضرورة تبني مسار جديد في سوريا قائم على الحوار الوطني والمصالحة الشاملة، باعتبارهما الركيزتين الأساسيتين لبناء مستقبل مستقر ومزدهر للبلاد.

‏وقال الهاجري في مقال نشرته صحيفة مكة  حمل عنوان "سوريا إلى الحوار والمصالحة الوطنية: رؤية نحو مستقبل أفضل”، شدد الهاجري على أن المرحلة الراهنة تتطلب إرادة وطنية صادقة لإيقاف نزيف الحرب، مؤكدًا أن الحوار الوطني ليس مجرد شعار سياسي، بل حاجة استراتيجية لتجاوز الانقسامات التي أثقلت كاهل السوريين لسنوات طويلة.

‏وأشار الهاجري إلى أن المصالحة الوطنية يجب أن تنطلق من الاعتراف بمعاناة كافة الأطراف والعمل على ترميم النسيج الاجتماعي الذي مزقته الحرب، مع ضرورة تحقيق العدالة لجبر الضرر وضمان عدم تكرار الانتهاكات.

‏وفيما يتعلق بالدور الإقليمي والدولي، دعا الهاجري المجتمع الدولي والدول المؤثرة إلى تبني مواقف إيجابية تدعم الحوار وتساهم في إعادة بناء سوريا بعيدًا عن صراعات المصالح والنفوذ.

‏واختتم مقاله بالقول: "سوريا ليست استثناءً في قدرتها على النهوض من الأزمات. الوقت قد حان لوضع السلاح جانبًا ومد الجسور بين الفرقاء. فالشعب السوري يستحق مستقبلاً يليق بعراقة هذا البلد وأهله”
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير