أيمن الصفدي يجري مباحثات موسعة مع القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع شي يؤكد على الالتزام بسياسة "دولة واحدة ونظامان" بالتزامن مع احتفال ماكاو باليوبيل الفضي هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تستقبل وفداَ طلابياً من الحسين التقنية السرحان: الأردن يملك من القدرات ما يؤهله لتولي مناصب قيادية عالمية "صندوق الأمان" و "كريف الأردن" يجددان شراكتهما لدعم الشباب الأيتام إطلاق تقرير أداء الاستراتيجية السكانية أورنج الأردن تطلق برنامج مكافآت الابتكار وفرص النمو (IGO) لموظفيها تجارة الأردن: الحوار بين القطاعين ضروري لحماية حقوق المواطنين الدولة المدنية أم العلمانية: أيهما يناسب مستقبل سوريا؟ جامعة البلقاء التطبيقية تعقد شراكة استراتيجية مع بورصة عمان لتدريب الطلبة على نظام التداول الإلكتروني وزير الطاقة: قوانين الطاقة الجديدة تتواءم مع رؤية التحديث الاقتصادي وقابلة للتحسين رئيس الوزراء يلتقي نقيب الصَّحفيين الادارة الامريكية والارادة الاردنية حملة لإزالة الاعتداءات على قناة الملك عبد الله لحماية الموارد المائية الجمارك : شمول السيارات الكهربائية المخزنة في سلطة العقبة بقرار تخفيض الضريبة الأردني عمر ياغي يفوز بجائزة نوابغ العرب للعلوم الطبيعية ارتفاع أسعار النفط عالميا 17 شهيدا جراء قصف الاحتلال عدة مناطق في قطاع غزة بيان صادر عن جمعية حمضيات وادي الأردن الزراعية التعاونية رواية "جبل التاج" لمصطفى القرنة بين التاريخ والجغرافيا

مجلس الامن يناقش الملف السوري

مجلس الامن يناقش الملف السوري
الأنباط -  عقد مجلس الأمن الدولي اليوم الثلاثاء، جلسة بشأن الملف السوري استمع الأعضاء خلالها إلى احاطتين من المبعوث الخاص للأمين العام إلى سوريا، غير بيدرسن ومن رئيس إدارة الشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارتن غريفيث.
وأعرب بيدرسون عن القلق العميق إزاء الوضع على الأرض في سوريا والأثر المدمر الذي يخلفه على المدنيين، منبها إلى أن الوضع يسوء هناك وفقا لجميع المؤشرات، وأن الوضع الراهن غير مستدام ولا يمكن السيطرة عليه.
وأشار إلى الآثار غير المباشرة الناجمة عن الصراع الإقليمي، بما في ذلك الغارات الجوية المتعددة التي تقوم بها إسرائيل، وأدت إلى سقوط ضحايا مدنيين وعسكريين، وقيام الولايات المتحدة بضربات انتقامية.
وأضاف : "في الوقت نفسه، تستمر جميع العوامل الأخرى للصراع السوري نفسه، وتظل السبب الأكبر للضحايا المدنيين والنزوح" مشددًا على أن هناك حاجة إلى"وقف عاجل للتصعيد داخل سوريا"، والبناء على ترتيبات وقف إطلاق النار القائمة، وصولا إلى وقف لإطلاق النار على الصعيد الوطني بما يتماشى مع القرار 2254.
من جانبه، قال غريفيث أن آفاق الوضع الإنساني لسوريا لعام 2024 "لا تزال قاتمة" بعد مرور عام على الزلازل الكارثية التي ضربت سوريا، وما يقرب من 13 عاما على الصراع المستمر في البلاد.
وقال إن سوريا كانت تواجه بالفعل "واحدة من أخطر الأزمات في العالم قبل عام، وقد تدهور الوضع خلال الأشهر القليلة الماضية" على الرغم من الدعم الملحوظ من المجتمع الدولي في أعقاب الزلازل "والجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة السورية".
وأشار إلى ان 16.7 مليون شخص يحتاجون الآن إلى المساعدة الإنسانية ، اي يعادل حوالي ثلاثة أرباع سكان البلاد.
كما أدلى ببيانات بالإضافة الى أعضاء المجلس ال 15 سفراء تركيا وأيران وسورية.
-- (بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير