البرلمان العربي يدعو لإقرار تشريعات إنسانية وصندوق دولي لإغاثة الفلسطينيين روسيا تعارض قرار إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية الذرية نجوى الشيخ مبارك عقد القران الصحة العالمية تعلن إدخال أولى شحناتها الطبية إلى غزة منذ مطلع آذار مؤسسة الإقراض الزراعي فرع إربد تمنح قروضاً بدون فوائد لمربي الثروة الحيوانية ‏تسوية ملف فساد نتنياهو ثمن لنهاية الحرب في غزة الدِّفاع المدني يتعامل مع 1611 حادثًا خلال 24 ساعة بلدية إربد الكبرى تجهز 18 حديقة وتقرر تمديد فترة ساعات عملها تعديل مؤقت على ساعات عمل جسر الملك حسين الأسبوع المقبل "إرادة والوطني الإسلامي" تهنئ بحلول رأس السنة الهجرية ارتفاع الإسترليني فوق حاجز 1.37 دولار لجان البرلمان العربي الأربع الدائمة تعقد اجتماعات تحضيرية انكماش الاقتصاد الأميركي 0.5% في الربع الأول ضبط سائق شاحنة تسبب بتلف 15 كم من الطريق الصحراوي "التوجيهي" يتحول لأزمة وطنية موسمية كل عام!! "الأونروا": توزيع المساعدات في غزة عبر 4 نقاط فقط أمر غير منطقي 103 شهداء في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية حرير تبدأ تنفيذ مبادراتها الإنسانية في سوريا بزيارة إلى جمعية "بسمة" لدعم الأطفال المصابين بالسرطان الزميل عمر الكعابنة يهنئ الدكتور مصعب بتخرجه في طب الأسنان من الجامعة الأردنية مستشفى الكندي يهنئ ولي العهد بمناسبة عيد ميلاده الحادي والثلاثين

الشباب في الأحزاب السياسية ،،،

الشباب في الأحزاب السياسية ،،،
الأنباط -
بقلم الدكتور رافع شفيق البطاينة ،،،
ما ورد في تقرير الهيئة المستقلة للانتخاب أن مجموع عدد الشباب في الأحزاب السياسية بلغت 26272 في كافة الأحزاب والبالغ عددها 33 حزب مرخص ، وأن حزب الميثاق حصل على أعلى نسبة شباب لديه من كافة الأحزاب ، حيث وصلت النسبة 35% ، بعدد بلغ 3693 شاب، وهذا رقم مبشر ، ما يعني أن مجموع نسبة الشباب من مجموع عدد الأعضاء المنضمين لكافة الأحزاب والبالغ عددهم تقريباً ما يزيد عن 40.000 أربعين ألف عضو ، أي ما نسبته أكثر من 52% من مجموع كافة الأعضاء المنتسبين إلى الأحزاب السياسية ، وهذه أرقام مبشرة وتؤسس لمستقبل الحياة الحزبية وإلى تجذرها، وأصبح الآن من الصعب التراجع عن مسار الحياة السياسية والحزبية في الأردن ، ولن يستطيع أي كان أن يعيق أو يقف عائقا أمام تقدم الأحزاب ونجاحها ، وسوف تتلاشى كل قوى الشد العكسي ، والسبب في هذا الإقبال الكثيف والمتزايد من الشباب على الأحزاب السياسية هو اطمئنانهم ووصولهم إلى قناعة تامة بأنه لم يعد هناك حواجز أو مخاوف من مسائلتهم في المستقبل من أي جهة كانت ، لأن القانون وفر لهم ضمانات قانونية من المساءلة ، وقبل ذلك الضمانة الأهم وهي ضمانة جلالة الملك عبدالله الثاني الذي تكفل بإنجاح مخرجات وتوصيات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية ، وبأن تكون الحكومات في المستقبل هي حكومات نيابية حزبية ، وباعتقادي أن القادم سوف يكون أجمل بالنسبة لمسار الحياة السياسية والحزبية بما ينعكس على الأداء النيابي في مجلس النواب ، بحيث يفضي إلى استعادة المجلس النيابي لثقة الشعب الأردني ، وللحديث بقية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير