الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة مندوبا عن الملك وولي العهد..العيسوي يشارك في تشييع جثمان فهد العموش رواية السراديب "رواية الصحراء" اختتام فعاليات معرض الطيران الدولي Air Tattoo تكاملية الأحزاب والعشائر الأردنية لترسيخ النهج الديموقراطي. مدير عام " الشؤون الفلسطينية " يفتتح نادي الروبتكس في مخيم البقعة وهم القيد . مدير الأمن العام يزور فريق البحث والإنقاذ الدولي، والمركز الإقليمي للحماية المدنية 37 شهيدا و120 جريحا في مجازر بخانيونس
عربي دولي

السفير الفلسطيني بلندن: مواقف الأردن واضحة وراسخة تجاه القضية الفلسطينية

{clean_title}
الأنباط - أكد السفير الفلسطيني في العاصمة البريطانية لندن، الدكتور حسام زملط، أن مواقف الأردن التي يقودها جلالة الملك واضحة وراسخة وليست جديدة تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف خلال جلسة نقاشية على هامش فعاليات المنتدى العالمي للتواصل الاجتماعي التي تنظمه "منصة لحظات إبداع"، وأدارها الإعلامي اللبناني نيشان دير هاروتيونيان، أن التحركات الدبلوماسية الأردنية التي يقودها جلالة الملك وحراك الشارع الأردني النابض أكبر دليل راسخ على أن الأردن وفلسطين يمثلون وحدة حال.
وبين زملط، أن منظمة التحرير الفلسطينية رفضت وترفض وصف أي حركة فلسطنية بالإرهابية، وبالتالي حركة حماس، هي حركة مقاومة فلسطينية، مشيراً إلى أن الاعلام التقليدي الغربي كان يستعمل أسلوب التحقيق في المقابلات الصحفية مع الضيوف العرب ولا يتم البحث عن الحقائق ولم يبدأ الصراع العربي الإسرائيلي، وفق أجنداتهم إلا بتاريخ 7 تشرين الأول، فيما تناسوا ما قبل، وما بعد هذا التاريخ من مجازر وتنكيل للشعب الفلسطيني.
وأكد، أن غزة والضفة الغربية اليوم تتعرض لخطة تغيير ملامح جغرافية وتهجير من سنوات ولا تفريق بين فتح وحماس وبين مسلم ومسيحي، مشيرًا إلى أن محكمة العدل العليا ستنطق بقرارها بالقضية التي تم رفعها من قبل جنوب أفريقيا يوم غد الجمعة وبالتالي فإنها وحال أقرت القضية والتي تمثل العدالة والصورة الحقيقية للكيان.
وركز على أن إدانة إسرائيل، تعني أن المحكمة انتصرت لنفسها وللوقائع الدامغة. أما إذا لم يخرج من أروقتها إدانة لإسرائيل، فتكون قد أصدرت قراراً بالقضاء على الشرعية الدولية.
وبين زملط، أن طبيعة العمل تشاركية مع جنوب أفريقيا وأن تتولى القضية، لأنها دولة ذات تاريخ يحترم وتعترف بدولة إسرائيل للبعد عن أية محاججة، ودولة ليست عربية ولا غربية، موضحًا أن حماس جزء أساسي من المكون الأساسي والاجتماعي الفلسطيني ولا يجوز فصلها عن فلسطين، ومنظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.