الصفدي: سنتصدى لأي محاولة لتهجير الشعب الفلسطيني داخل أرضه أو إلى خارجها النصر بطلا لدوري طائرة السيدات البنك العربي الراعي البلاتيني للنسخة الثامنة من برنامج "أيام العلوم والفنون" في متحف الأطفال كيف يمكن تفادي زيوت الطهي السيئة؟ كيف نحمي أطفالنا من المحتوى الجنسي عبر الإنترنت؟ المبارزة الأردنية تواصل تألقها في بطولة غرب أسيا أسباب كثرة التعرق دون بذل مجهود … إليك طريقة اللعلاج هل غلي الماء أكثر من مرة ضار بالصحة؟ إليك الإجابة “أونروا”: الحكومة الإسرائيلية تشتري إعلانات على جوجل للتشهير بالوكالة الزعبي يحتفظ برئاسة اتحاد غرب آسيا لكرة الطاولة اجتماع أردني- عراقي يناقش سير العمل بمشروع الربط الكهربائي بين البلدين برشلونة يحسم مباراته امام بلد الوليد بسبعة اهداف مجنونة سلطة وادي الاردن تنفذ جولات ميدانية للاطمئنان على استعدادات الشتاء المياه تعقد ورشة لمناقشة مخرجات رسائل ماجستير أسرة جامعة عمان الاهلية تهنىء بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدالله الأمم المتحدة تدين استخدام قوات الاحتلال للقوة بالضفة الغربية المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحاج احباط تهريب مخدرات داخل أحجار وزيتون وجبنة وضبط 16 مهربا وتاجرا متسابقون أردنيون يحققون نتائج جيدة ببطولة صعود الهضبة بالسعودية مندوبا عن الملك.. العيسوي يطمئن على صحة طفلة من غزة تتلقى العلاج بمدينة الحسين الطبية
عربي دولي

تقرير أممي: العام 2023 الأكثر دموية للفلسطينيين

تقرير أممي العام 2023 الأكثر دموية للفلسطينيين
الأنباط - أفاد تقرير صدر عن مكتب الشؤون الانسانية، بأن العام 2023 يعد بالفعل العام الأكثر دموية بالنسبة للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة منذ أن بدأ مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في تسجيل الضحايا منذ عام 2005.
وبلغ عدد شهداء الضفة الغربية، على يد قوات الاحتلال الإسرائيلية، هذا العام 476 شهيدا بينهم 112 طفلا.
وأشار إلى أن نحو 276 شخصا استشهدوا منذ السابع من تشرين الاول، بينهم 70 طفلا.
وحسب التقرير، بلغ العدد الإجمالي للفلسطينيين الذين استشهدوا العام الحالي 3 اضعاف ممن استشهدوا عام 2022.
كما بلغ عدد الجرحى الذين اصيبوا برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلية 12566 جريحا منهم 1841 طفلا.
ولفت إلى أن 3502 شخصا بينهم 549 طفلا، اصيبوا بعد السابع من تشرين الاول الماضي.
وتشهد الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، تصعيدًا كبيرًا في أعمال العنف طوال عام 2023.
واتسم العنف بتصاعد التوترات، وارتفاع كبير في الضحايا الفلسطينيين، وزيادة عنف المستوطنين، وهدم المباني المملوكة للفلسطينيين، كما حدثت زيادة في عمليات التهجير وخسارة كبيرة في سبل العيش، فضلاً عن تشديد القيود المفروضة على الوصول والتنقل للعديد من المجتمعات الفلسطينية، لا سيما في المنطقة (ج)، حسب التقرير.
وقال التقرير "تمثل هذه الفترة أيضًا واحدة من العمليات العسكرية الإسرائيلية الأكثر شمولاً في الضفة الغربية منذ الانتفاضة الثانية".
وأضاف التقرير ان إسرائيل هدمت 806 مباني بحجة افتقار الناس إلى تراخيص البناء الإسرائيلية في المنطقة (ج) والقدس الشرقية 2023 ، ما أدى إلى نزوح 1098 شخصًا.
كما هدمت 170 مبنى أثناء قيام إسرائيل بما يسمى عملياتها العسكرية ما أدى إلى تهجير 640 شخصاً، وهدمت أيضا 34 مبنى لأسباب عقابية ما أدى إلى تهجير 146 شخصا، بالإضافة إلى تهجير 1442 شخصًا بسبب عنف المستوطنين الإسرائيليين والقيود المفروضة على حركة الناس.
وقال التقرير انه ومنذ 7 تشرين الأول، قامت قوات الاحتلال الإسرائيلية بفرض 49 عملية قيود جديدة على سكان الضفة الغربية، وغيرت حالة 100 من 645 الموجودة مسبقًا، لتصبح العقبات التي تعوق أو تؤثر بشدة على وصول وتنقل الفلسطينيين في الضفة الغربية، أكثر صرامة.
وشدد التقرير على ان "تلك القيود تفصل المدن والقرى والمجتمعات المستضعفة من بعضها البعض، كما تعطل حصول المجتمعات على الخدمات الأساسية وإيصال المساعدات الإنسانية اليها".