بدعم من البنك العربي اختتام فعاليات مبادرة " سنبلة" (المشي الصامت).. فوائد مذهلة لتحسين الصحة العقلية تحذير للموظفين من الوقوف لفترات طويلة تخطي وجبة الفطور وتفعيل الإشعارات.. 10 عادات مفيدة سمعتها سيئة طعام لذيذ يساعد تناوله قبل النوم على التخلص من الشخير استشهاد لبنانيين بغارة إسرائيلية على بلدات الجنوب تذبذب مؤشرات الأسهم الأميركية رؤساء أندية الدرجة الثانية يناشدون جلالة الملك لإنصافهم من قرارات الاتحاد دور المرأة بين التمكين السياسي والعوائق المجتمعية يتصدرهم الهندي امباني ب103 مليارات دولار.. العشرة الأغنى بمجال الطاقة بالعالم "الأردنية لإنتاج الادوية".. التحديث نقلة نوعية ب مسيرة الشركة خطوة مهمة لتحقيق استقرار السوق.. الجغبير: تجميد الرسوم الجمركية يحمي المنتج المحلي من المنافسة غير العادلة وشاح: لا تعديل على أجور النقل حاليًا الصفدي لنظيره الأميركي: لا شيء يبرر استمرار إسرائيل في عدوانها قمة قازان بلينكن في السعودية غداً ضمن جولة بعد تأجيل زيارته للأردن الترخيص المتنقل للمركبات في إربد غداً مقتل نائب قائد كتيبة إسرائيلية وجندي بمعارك جنوب لبنان تأجيل زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى الأردن النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد الأردني 2.4

اكتشاف كنوز جديدة في مدينة غامضة مغمورة تحت الماء قبالة سواحل مصر!

اكتشاف كنوز جديدة في مدينة غامضة مغمورة تحت الماء قبالة سواحل مصر
الأنباط -

كتشف علماء الآثار كنوزا جديدة من مدينة هيراكليون، المدينة المصرية "المفقودة" التي غرقت في البحر الأبيض المتوسط منذ أكثر من 1000 عام.

وتشمل الاكتشافات الجديدة "الثمينة"، التي شاركها عالم الآثار البحرية الفرنسي فرانك جوديو، مجوهرات ذهبية وأطباقا فضية وجهاز صب غريب على شكل بطة.

وكشف الباحثون أيضا عما يسمى Djed، وهو رمز يشبه العمود من الهيروغليفية المصرية المصنوعة من الحجر الأزرق اللازورد، ويد خزفية غريبة.

وكانت هيراكليون، لعدة قرون، أكبر ميناء في مصر على البحر الأبيض المتوسط قبل تأسيس الإسكندرية على يد الإسكندر الأكبر عام 331 قبل الميلاد.

ووصف جوديو، الذي أعاد اكتشاف هيراكليون في عام 2000، الاكتشافات الجديدة على موقعه على الإنترنت بأنها "ثمينة" و"مؤثرة".

وأوضح أن هيراكليون تأسست في القرن الثامن قبل الميلاد تقريبا، وأصبحت ميناء الدخول الإلزامي إلى مصر لجميع السفن القادمة من العالم اليوناني.

ومع ذلك، تعرضت هيراكليون "لكوارث طبيعية متنوعة" - زلازل وأمواج تسونامي - قبل أن تغرق بالكامل في أعماق البحر الأبيض المتوسط، على الأرجح في القرن الثامن الميلادي.

وتقع بقايا المدينة الساحلية الآن تحت سطح البحر، على بعد حوالي أربعة أميال (7 كم) من الساحل الحالي لمصر.

وغطت أعمال التنقيب الأخيرة، التي أجريت في يوليو من هذا العام، القناة الجنوبية للمدينة المفقودة، حيث توجد بقايا معبد كبير مخصص لإله الهواء المصري آمون.

وقال جوديو إن كتلا ضخمة من حجر المعبد انهارت خلال "حدث كارثي" يعود تاريخه إلى منتصف القرن الثاني قبل الميلاد، أي قبل حوالي 1000 عام من فقدان المدينة بأكملها.

وعثر في موقع المعبد على أدوات طقوس فضية ومجوهرات ذهبية وحاويات مرمرية هشة، من المحتمل أنها كانت مخصصة للعطور.

وعثر الباحثون أيضا، أسفل منطقة المعبد، على هياكل تحت الأرض مدعومة بأعمدة وعوارض خشبية محفوظة جيدا، يعود تاريخها إلى القرن الخامس قبل الميلاد.

ورغم أن المستكشف الفرنسي عثر على مدينة هيراكليون قبل أكثر من 20 عاما، إلا أن تقنيات التنقيب الجيوفيزيائية الجديدة ساهمت في اكتشاف التجاويف والأجسام المدفونة تحت طبقات من الطين يبلغ سمكها عدة أمتار.

وعرضت الاكتشافات السابقة من هيراكليون في المتحف البريطاني في لندن، مثل تماثيل الفراعنة والآلهة.

وفي وقت سابق من هذا العام، كشف فريق بحث آخر عن عثوره على ما يشابه مدينة أتلانتس في ألمانيا، وهي بلدة رونغهولت، التي أغرقتها عاصفة عام 1362.

المصدر: ديلي ميل

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير