الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة
برلمان

نواب سابقون يعلقون على تصريحات السفير الامريكي٠٠

{clean_title}
الأنباط -
مريم القاسم 
علق النائب السابق قيس زيادين على ما ورد من تصريحات على لسان السفير الأمريكي هنري ووستر مؤخرا، بـ القول " أن الاصلاح والمسار الديموقراطي قرارا اردنيا نابعا من الاردن، وليس إملاء من أحد، مشيرا إلى أنه قرار ايجابي ويقودنا لـ مواكبة الدول المتقدمة وصولا لـ دولة ديمقراطية مبنية على الحكومات الحزبية. 
وتابع في حديث خاص لـ "الأنباط"، أنه لا بديل لدينا عن التحديث السياسي والديمقراطي في مئويتنا الثانية، وإراك المواطنين في إتخاذ القرارات ورسم خارطة المستقبل. 
وأضاف أننا نقدر تصريحات السفير ووستر، مؤكدا أن هذه الخطوة وطنية نابعة من الأردن، وما دام الأردن قوي سياسيا واقتصاديا فهذا يعني أن فلسطين قوية. 
 وفي السياق ذاته قال النائب السابق عدنان السواعير أن تحديث المنظومة السياسية جاء حاجة الحالة الداخلية له، موضحا أننا على يقين بـ ان المواطنين فقدوا الثقة بـ المجالس البرلمانية المتلاحقة، وأعرضوا عن التصويت بنسب عالية، إضافة إلى مطالباتهم بـ حل تلك المجالس، مؤكدا أن أداء هذه المجالس قد تراجع منذ عام الـ 89 لهذا كانت الحاجة واضحة لـ تغيير هذه المنظومة، مؤكدا أن التغير جاء بناء على حاجة داخلية مستطردا أن تكون جاءت نتيجة ضغوطات خارجية. 
وتابع لـ "الأنباط" أن قانوني الاحزاب والانتخاب اللذان صدرا عن مخرجات لجنة تحديث المنظومة السياسية، سيعملن على نقلنا تجاة مرحلة جديدة، خاصة أن قانون الاحزاب الجديد سيعمل على فتح المشاركة السياسية بشكل ونوع مختلف لإنتاج مجلس برلماني يشارك في تشكيل الحكومات، مشيرا إلى ان هذا الأمر واضح بشكل جلي في قانون الإنتخاب الذي أعطى القائمة الوطنية المبنية على الأحزاب التي تقدم برامجها. 
 وأضاف، أننا عملنا على تطوير بعض القضايا كـ مشاركة المرأة والشباب، وتوليهم المناصب القيادية، معتبرا أن الأحزاب تمثل الركيزة الأساسية لـ الإصلاح السياسي خاصة أن المفاهيم الجديدة بقانون الأحزاب مختلفة عن ما كانت عليه في السابق.