وزير العمل: تصويب أوضاع 5 آلاف عامل وافد مخالف خلال أسبوعين المياه بالتعاون مع الأجهزة الرسمية تواصل ضبط اعتداءات كبيرة على نبع وادي السير توقع زيادة الطلب على أسطوانات الغاز إلى 180 ألف أسطوانة يوميًا سلطة وادي الأردن تكرّم موظفيها المشاركين في جائزة الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية المياه :توقيع اتفاقية تصميم و تنفيذ وتشغيل محطة معالجة مياه نبعة وادي السير بقيمة 2,269 مليون دينار لا شرقية و لا غربية، موسم الزيتونة المباركة في الأردن وزير الشباب يبحث والسفيرة الأميركية تعزيز التعاون عشريني يطلق النار على طليقته في الشونة الشمالية في سابقة .. مجلس النواب يختار أعضاء لجانه كافة بالتوافق صناعة عمان: شركات صناعية تستعد للاستثمار بإعادة تدوير النفايات الاحتلال الإسرائيلي يهدم منشآت سكنية بالأغوار الشمالية ويعتقل 18 فلسطينيا م. القضاة يؤكد أهمية تعزيز عمل المحاسبين القانونيين استخدام أول مجال جوي منخفض الارتفاع في الصين "البيت الروسي" في عَمَّان إذ يُقيم مُسَابَقَة الإملاء الجغرافي باجتراح مُتَمَّيِز الصفدي: الأردن يطلق خريطة طريق لجهود إنسانية وسلام دائم في المنطقة اللقيس : الشتاء بين المنخفضات الجوية و عدم الاستقرار فهم أعمق لتقلبات الطقس الطاقة توقع مذكرة تفاهم مع شركة صينية لإنتاج الهيدروجين الأخضر في الأردن أسعار الذهب تقترب من أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع وفيات الاثنين 25-11-2024 الاطباء ما بين سندان شركات التأمين والواقع

لماذا يجب الامتناع عن استخدام القوارير والعبوات البلاستيكية؟

لماذا يجب الامتناع عن استخدام القوارير والعبوات البلاستيكية
الأنباط - حذرت اختصاصية التغذية الأسترالية سوزي بوريل، من استخدام الحاويات والقوارير البلاستيكية خوفاً من تسرب المواد البلاستيكية الدقيقة إلى أجسامنا.

وقالت سوزي، إن قطع البلاستيك الدقيقة التي يقل قطرها عن 0.2 بوصة (5 مم)، تأتي من عدة مصادر وهي ألياف الملابس الاصطناعية، والغبار من إطارات السيارات، ودهانات الطرق، إضافة إلى القوارير والعبوات البلاستيكية التي يتم استخدامها في المنزل.

وبحسب الخبيرة فإن التلوث باللدائن الدقيقة أكثر انتشاراً مما كنا نعرفه، ويتم تناوله بانتظام من قبل الناس في جميع أنحاء العالم.

وفي دراسة أجريت في أبريل "نيسان” الماضي في جامعة هال يورك، تم اكتشاف الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الرئتين لأول مرة مما يثبت بأننا نتنفسها من الهواء. وكان يعتقد سابقاً أن هذا الأمر مستحيل نظراً لضيق الممرات الهوائية في الرئتين.

ومن بين اللدائن الدقيقة التي تم اكتشافها، كان هنالك 12 نوعاً من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة التي توجد عادة في عبوات وقوارير البلاستيك التي تستخدم في المنزل.

تأتي الدراسة بعد وقت قصير من اكتشاف المواد البلاستيكية الدقيقة في دم الإنسان لأول مرة، مما يسلط الضوء على مدى انتشار الجزيئات الآن في جسم الإنسان. ويقول فريق البحث إن النتائج ستساعد الآن في توجيه الدراسات المستقبلية حول التأثير الذي يمكن أن تحدثه اللدائن الدقيقة على صحة الجهاز التنفسي.
وأظهرت دراسة أخرى نشرت في آذار "مارس”، وجود مستويات عالية من المواد البلاستيكية الدقيقة في الغلاف الجوي والتي تتطاير من العبوات البلاستيكية وأكياس النايلون، والطلاء والإطارات المطاطية. ووجد الباحثون أيضاً أن هذه الجزيئات يمكن استنشاقها من قبل البشر، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير