الأنباط -
تعيش النمسا من رئيسها إلى الآلاف من مواطنيها حالة حزن على طبيبة انتحرت قبل أسبوع بعد تلقيها تهديدات على مواقع التواصل الاجتماعي من مجموعات مناهضة للقاحات كورونا، في قضية تسلط الضوء على المضايقات التي تستهدف علماء «كوفيد-19». ودقت أجراس كاتدرائية سانت إتيان في فيينا، الأسبوع الجاري، وأضيئت شموع ضد «العنف النفسي» و«الترهيب» عبر الإنترنت. وعثر على ليزا - ماريا كيلرماير (36 عاماً) ميتة في مكتبها وعلى رسائل وداع تركتها. وأكد تشريح للجثة فرضية الانتحار.