أميركا.. مرض خطير ينتشر بين الفئران ويؤدي لوفاة البشر كم وقتاً يحتاج الطفل للعب والتمرين؟ مسنة مصرية تعود للحياة قبل دفنها دراسة تكشف علاقة مكملات غذائية بتحسين وظائف المخ 3 طرق طبيعية للتخلص من تمدد الجلد بنك الإسكان يحقق أرباحاً صافية بمبلغ 80.1 مليون دينار في النصف الأول من عام 2024 5 عادة يومية تدفعك إلى التفكير الزائد 3 عادات غذائية سيئة تحرمك من النوم الترخيص المتنقل في الأزرق من الأحد حتى الثلاثاء الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إيجاد حل سياسي في غزة بعد قصف مدرسة للاجئين وفاة أربعينية دهسا في الكرك نصائح للاستغراق في النوم خلال الليالي الحارة رسائل وهمية وروابط مشبوهة وتطبيقات مزيفة.. أحدث أساليب الاحتيال عايش: على الحكومة اتخاذ قرارات خارج السياق لمواجهة التحديات الاقتصادية ارتفاع حصيلة قتلى مجدل شمس بالجولان إلى 1ا إسرائيليا الإنسان الإنسان ... افتتاح فعاليات مهرجان المونودراما المسرحي ضمن مهرجان جرش الـ38 بلدية إربد تطلق مبادرة الحي البيئي يلا نفرز أمسية شعرية في إربد ضمن فعاليات مهرجان جرش ندوة تسلط الضوء على دور الإعلام في خدمة قضايا الأمة
منوعات

بعد 40 عاما على انقراضه.. عودة حيوان لدولة إفريقية

{clean_title}
الأنباط -
عاد حيوان وحيد القرن للتجول في البراري بموزامبيق، بعدما انقرض محليا قبل أكثر من 40 عاما.

وأسرت مجموعة من الحراس عددا من حيوانات وحيد القرن السوداء والبيضاء وخدرتها ونقلتها مسافة تتجاوز 1600 كيلومتر إلى متنزه زيناف الوطني في موزامبيق، الذي تبلغ مساحته نحو مليون فدان.

وقال كيستر فيكري، أحد نشطاء البيئة والمشرف على نقل حيوانات وحيد القرن لـ"رويترز": "حيوانات وحيد القرن مهمة للنظام البيئي، وهذا أحد الأسباب التي تدفعنا لنقلها كل هذه المسافة الطويلة وبذل كل تلك الجهود حتى تصل إلى هنا".

وتجلب موزامبيق الحيوانات المهددة بالانقراض من جنوب إفريقيا في محاولة لإحياء المتنزهات وتعزيز السياحة الداخلية.

وتهدف مؤسسة بيس باركس المعنية بالحفاظ على البيئة والتي تقود هذه العملية، لنقل أكثر من 40 حيوانا من وحيد القرن خلال العامين القادمين إلى موزامبيق.

وذكر مدير المشروع، أنطوني ألكسندر، أن المؤسسة نقلت بالفعل بعض الحيوانات المفترسة والفيلة إلى المتنزه وحان الآن دور وحيد القرن، مضيفا: "من الممتع حقا استكمال وجود الأنواع التاريخية في المتنزه".

وتعد هذه المبادرة جزء من حملة لإنقاذ الحيوانات المهددة بالإنقراض من خلال نقلها إلى أماكن آمنة حتي يمكن زيادة عددها.

واعتبرت وزيرة البيئة الموزامبيقية إيفيت مايبازي في بيان أن عملية إعادة التوطين التاريخية هذه ستفيد صناعة السياحة الصديقة للبيئة الناشئة في البلاد.

وتقلصت بشدة أعداد الحيوانات البرية في موزامبيق بسب الحرب الأهلية التي استمرت 15 عاما وانتهت في عام 1992 وأيضا بسبب الصيد الجائر.