الشبلي قيمة الدعم الحكومي في موازنة 2025 للسلع المدعومة لم يتغير الملك يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش رئيس مجلس الأعيان وأعضاء المكتب الدائم يعودون مصابي الرابية وزير الأشغال يتفقد مشروع الطريق التنظيمي لمنطقة وادي العش الصناعية الحلال والحرام واثره على الأمة . المياه بالتعاون مع الأجهزة الرسمية تواصل ضبط اعتداءات كبيرة على نبع وادي السير وزير العمل يلتقي نقيب وأعضاء نقابة المقاولين التلهوني:الاتجار بالبشر جريمة تتنافى مع قيمنا الدينية وأبسط مبادىء الانسانية دائرة الموازنة العامة تنشر مشروع قانون الموازنة لسنة 2025 "الطاقة" تعتمد "الكاشف الخاص بالكاز" لضمان جودة المشتقات النفطية اللواء الركن الحنيطي يكرّم عددا من ضباط وضباط صف القوات المسلحة وزير العمل: تصويب أوضاع 5 آلاف عامل وافد مخالف خلال أسبوعين المياه بالتعاون مع الأجهزة الرسمية تواصل ضبط اعتداءات كبيرة على نبع وادي السير توقع زيادة الطلب على أسطوانات الغاز إلى 180 ألف أسطوانة يوميًا سلطة وادي الأردن تكرّم موظفيها المشاركين في جائزة الملك عبدالله الثاني لتميز الأداء الحكومي والشفافية المياه :توقيع اتفاقية تصميم و تنفيذ وتشغيل محطة معالجة مياه نبعة وادي السير بقيمة 2,269 مليون دينار لا شرقية و لا غربية، موسم الزيتونة المباركة في الأردن وزير الشباب يبحث والسفيرة الأميركية تعزيز التعاون عشريني يطلق النار على طليقته في الشونة الشمالية في سابقة .. مجلس النواب يختار أعضاء لجانه كافة بالتوافق

عادة يومية قد تساعد بالوقاية من الزهايمر

عادة يومية قد تساعد بالوقاية من الزهايمر
الأنباط -
 رغم مرور عقود على اكتشافه، لم يتمكن العلماء من تطوير سوى عدد قليل جدا من العلاجات للخرف، والتي تساعد فقط في إبطاء الأعراض.

ويقول الخبراء إلى المصابين بالخرف، في الواقع، لا يعانون من موت واحد، بل من حالتي وفاة، وهي "موت العقل" و"موت الجسد".   ومع ذلك، يرى الكثيرون أن الموت الأول (موت العقل) هو الأصعب، حيث أن هذه الحالة لا رجوع فيها، وما يجعل المريض غير قادر على التعرف على أحبائهم وأفراد عائلته، ويعجز حتى على أداء أبسط الممارسات اليومية.

وفي حين أن العلاج ما يزال بعيد المنال، هناك بعض الإجراءات التي يمكن للناس اتخاذها لتقليل مخاطرهم.

وفي عام 2019، قامت دراسة أجرتها جامعة بيرغن بالتحقيق فيما إذا كان تنظيف الأسنان بالفرشاة يمكن أن يؤجل ظهور أكثر أشكال الخرف شيوعا، مرض ألزهايمر.

والسبب في هذا الاستنتاج هو اكتشاف وجود صلة بين أمراض اللثة ومرض ألزهايمر. نظرا لأن أمراض اللثة ناتجة عن سوء صحة الفم، فمن المنطقي أن الحفاظ على نظافة الأسنان من شأنه أن يقلل من خطر تطورها.   قال الباحث بيوتر ميديل: "اكتشفنا دليلا قائما على الحمض النووي على أن البكتيريا المسببة لالتهاب اللثة يمكن أن تنتقل من الفم إلى الدماغ".

ووجد العلماء أيضا أن بكتيريا التهاب اللثة تنتج بروتينا يدمر الخلايا العصبية في الدماغ.

 

ومع ذلك، يقول ميديل إن الأمر لا يعني أن بكتيريا التهاب اللثة تسبب مرض ألزهايمر، بل إن وجود البكتيريا يزيد من خطر الإصابة بهذه الحالة.   ولحسن الحظ، هناك نوعان من الإجراءات البسيطة التي يمكن للأشخاص اتخاذها للتخفيف من هذه المخاطر، وهما تنظيف أسنانهم بالفرشاة وخيط تنظيف الأسنان.

وهذا ضروري بشكل خاص إذا كان هناك تاريخ من أمراض اللثة و/ أو مرض ألزهايمر في الأسرة.

وأضاف ميديل أنهم "نجحوا في تطوير دواء يمنع الإنزيمات الضارة من البكتيريا، ما يؤخر تطور مرض ألزهايمر".

وفي غضون ذلك، ليس هذا هو التهديد الوحيد لصحة الفم، حيث تشير الأبحاث الحديثة إلى أن أحد أهم عناصر النظافة المعتمدة على المريء قد تضر أكثر مما تنفع.

وقال الدكتور كامي هوس، طبيب الأسنان الذي قاد البحث، إن غسول الفم يمكن أن يزيل الميكروبات المسؤولة عن إنتاج أكسيد النيتريك، وهو ميكروب مرتبط بتحسين صحة القلب والأوعية الدموية وخفض ضغط الدم.

ونظرا لأن لياقة القلب والأوعية الدموية مرتبطة بصحة الجهاز العصبي، فقد يتعرض المستخدمون المنتظمون لغسول الفم لخطر الإصابة بمجموعة متنوعة من الحالات.

وهناك أمراض أخرى مرتبطة بالفم، بعضها أكثر خطورة بكثير من التهاب اللثة، وأحد الأمثلة على ذلك هو سرطان الفم.

وتشمل أعراض الحالة ما يلي:

- تقرحات بالفم تكون مؤلمة ولا تلتئم خلال عدة أسابيع

- كتل غير مبررة ومستمرة في الفم أو الرقبة لا تزول

- خلخلة الأسنان أو التجاويف غير المبررة

- خدر مستمر وغير مبرر أو شعور غريب بالشفة أو اللسان

- ظهور بقع بيضاء أو حمراء على بطانة الفم من حين لآخر

- تغييرات في الكلام

وإذا لم تختف الأعراض بعد ثلاثة أسابيع، يُنصح المرضى بمراجعة الطبيب.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير