دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
برلمان

حريات النواب تدعو لتغليط عقوبة المس بأمن وسلامة المجتمع

{clean_title}
الأنباط -
ليظ العقوبة بحق كل من تسول له نفسه المساس بأمن وسلامة الأمن المجتمعي، سيما أمن وسلامة العملية التعليمية.

واستنكروا ، خلال اجتماع عقدته اللجنة اليوم الأحد، خصص لبحث التوقيف الإداري والكفالات العدلية والجلوة العشائرية، برئاسة النائب عبد الله أبو زيد، وحضور محافظي، إربد رضوان العتوم، والكرك محمد الفايز، ونائب محافظ العاصمة فيصل المساعيد، الجريمة النكراء التي حدثت في إحدى الجامعات الخاصة، أخيرا، وذهبت ضحيتها طالبة في العام الأول الجامعي من دراستها.

وأكد أبو زيد أن هذا الاجتماع يأتي ضمن سلسلة اجتماعات قامت بها اللجنة مع العديد من المعنيين في سبيل تبسيط الإجراءات المُتبعة من قبل بعض الحكام الإداريين في تطبيق قانون منع الجرائم، وخصوصا على الأشخاص الذين لا يشكلون أي خطر على السلم المجتمعي.

وقال إن هناك مبالغة في قيمة الكفالات المفروضة على هؤلاء الأشخاص، مضيفا أن هذه الأعباء المالية يتحملها ذوو الموقوفين في ظل ظروف مالية يُعاني منها الجميع.

بدورهم، طالب النواب، هايل عياش وزهير السعيديين وخالد الشلول وعمر النبر وعبد الرحيم المعايعة، بضرورة أن يكون هناك مراعاة لبعض الحالات التي تراجعت عن سلوكهم الجرمي، وأصبحوا أشخاصا فاعلين في المجتمع، بالإضافة إلى حالات حوادث السير وغيرها من القضايا البسيطة.

كما دعوا إلى أهمية تبسيط الإجراءات، بحيث يكون هناك مراعاة للحالات البسيطة، التي يمكن حلها من خلال الحاكم الإداري أو المركز الأمني، والعمل على تخفيض قيم الكفالات المالية، مثمنين الجهود التي تقوم بها وزارة الداخلية من خلال حكامها الإداريين في محافظات المملكة كافة.

من جانبهم، أكد العتوم والفايز والمساعيد، أن الغاية والهدف من تطبيق قانون منع الجرائم هو المحافظة على أمن وسلامة المجتمع، موضحين أن موضوع الكفالة هو إجراء ردعي وليس جباية، خصوصا بالقضايا التي تشكل خطرا على المجتمع مثل تجارة وترويج المخدرات و"فارضي الاتاوات".

وقالوا، إن هناك بعض القضايا التي تحتاج إلى معالجة استباقية لوقف أي تبعات من شأنها أن تشكل خطرا على المواطنين، مضيفين "من هنا يأتي دور الحاكم الإداري لقياس مدى خطورة هذه القضايا، ليتم التعامل معها ضمن النصوص القانونية التي جاءت في قانون منع الجرائم".

وأشاروا إلى أن وزير الداخلية عمم على جميع الحكام الإداريين بضرورة عدم التوسع في استخدام الصلاحيات وتطبيق قانون منع الجرائم في أضيق الحدود وعلى الجرائم الخطيرة.

وفيما يتعلق بالجلوة العشائرية، أكد العتوم والفايز والمساعيد، أن 80 بالمئة من الأشخاص المجليين جرى إعادتهم إلى أماكن سكناهم باستثناء الذين رغبوا بالبقاء في المحافظات الأخرى، قائلين: إن وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية ما تزال تبذل جهودها لإعادة كل العائلات التي شملها قرار الجلوة العشائرية.

--(بترا)