"العمل" تدعو مكاتب الوساطة لتشغيل الأردنيين لتصويب أوضاعها وفقا لنظام ترخيص شركات الوساطة لتشغيل الأردنيين لسنة 2024 نكران الجميل والكذب والبخل أجندة الحلول العسكرية ! مهرجان جرش: "الأخوات طنب" يرسلن سلامهن من لبنان إلى فلسطين غارات إسرائيلية تدميرية على البقاع وجنوب لبنان ولا إصابات وفيات الأحد 28-7-2024 اجواء حارة نسبيًا فوق المرتفعات الجبلية والسهول حتى الثلاثاء أميركا.. مرض خطير ينتشر بين الفئران ويؤدي لوفاة البشر كم وقتاً يحتاج الطفل للعب والتمرين؟ مسنة مصرية تعود للحياة قبل دفنها دراسة تكشف علاقة مكملات غذائية بتحسين وظائف المخ 3 طرق طبيعية للتخلص من تمدد الجلد بنك الإسكان يحقق أرباحاً صافية بمبلغ 80.1 مليون دينار في النصف الأول من عام 2024 5 عادة يومية تدفعك إلى التفكير الزائد 3 عادات غذائية سيئة تحرمك من النوم الترخيص المتنقل في الأزرق من الأحد حتى الثلاثاء الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إيجاد حل سياسي في غزة بعد قصف مدرسة للاجئين وفاة أربعينية دهسا في الكرك نصائح للاستغراق في النوم خلال الليالي الحارة رسائل وهمية وروابط مشبوهة وتطبيقات مزيفة.. أحدث أساليب الاحتيال
منوعات

كائنات في أقصى العالم تنذر بجائحة جديدة مثل "كورونا"

{clean_title}
الأنباط -

اكتشف علماء سلالات مما قالوا إنها "بكتيريا خارقة" في القارة القطبية الجنوبية، ربما تتسبب في جائحة جديدة تجتاح العالم، مثل جائحة كورونا.

 

وبحسب ما نقل موقع "ياهو نيوز" عن علماء قولهم، فإن المقلق في أمر هذه البكتيريا هو قدرتها على إعادة بناء نفسها وتصديها للمضادات الحيوية، مما يجعل الأدوية الحالية لدى البشر عديمة الجدوى حسب "سكاي نيوز عربية".

وتوصل علماء تشيليون إلى هذا الاكتشاف الصادم بحسب الموقع الإخباري، بينما كانوا يعدون بحثا عن التغير المناخي وتأثيره على انتشار البكتيريا التي تجمدت في الجليد لآلاف السنين.

وحذروا من أن تغير المناخ يعني أنه سيكون لدى هذه البكتيريا القدرة على الانتشار خارج المناطق القطبية، مع ما ينطوي ذلك على عواقب وخيمة محتملة.

وجاءت هذه النتائج خلال دراسة نشرت في دورية "توتل إينفاريومنت" العلمية، وقاد البحث الأستاذ في جامعة تشيلي، أندريس ماركوليتا.

ويعتقد على نطاق واسع أن الخفافيش كانت مصدر جائحة كورونا التي بدأت في منطقة ووهان في الصين قبل تنتطلق إلى كل العالم في أواخر 2019.

وقال ماركوليتا إن أجزاء الحمض النووي المحمولة تحتوي على "قوة خارقة" تطورت لمواجهة الظروف المتطرفة، وبوسعها الانتقال إلى بكتيريا أخرى.

وأضاف: "نعلم أن تربة شبه جزيرة أنتاركتيكا، إحدى أكثر مناطق القارة القطبية تضررا من ذوبان الجليد، تحتوي على تنوع كبير من من البكتيريا، وبعضها يشكل مصدرا محتملا لجينات تقاوم المضادات الحيوية".

وبعدما جمع الخبراء عينات من البكتيريا في القارة، صعقوا من العديد منها لم يكن قابلا للتدمير، ومما أثار استغراب العلماء أنها أبدت مقاومة شديدة للمضادات الحيوية والمواد السامة الأخرى.

وتوقع العلماء أن تساعد هذه الجينات، في حال غادرت مكانها، أن تكون عاملا معززا لظهور أمراض معدية وتفشيها.