دراسة: الفاكهة المجفّفة تقلل خطر السكري نصائح لتجاوز العادات المسببة للأرق ليلاً البكاء.. فوائد جمّة للنفس والجسد الاستحمام الصباحي أم المسائي.. أيهما الأفضل؟ كل ما تود معرفته عن أسباب الشقيقة ماذا يحدث لجسمك عند تناول التين يوميا؟ الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا
برلمان

بيان صادر عن مكتب النائب زينب البدول...(ارادة ملكية تحسم ملف الفتنة وتحقق الشرط الأمني والوطني)

{clean_title}
الأنباط -
منذ أن جهر أصحاب الفتنة بنواياهم وأجنداتهم تجاه هذا الوطن العزيز قاصدين زعزعة امنه واستقراره ومنازعة صاحب الشرعية السياسية والدستورية الحكم، تعامل جلالة الملك بكل حنكة وروية وطول صبر وأناة، واستنفذ جميع الطرق الحكيمة، وبعد ان ثبت بالإدلة القاطعة سوء تلك النوايا واستهدافها لاستقرار الوطن والعرش، صدرت الارادة الملكية السامية بتقييد تحركات واتصالات الامير حمزة بن الحسين، جاءت تلك الارادة السامية وفقا لمسارها القانوني والدستوري بهدف قطع الطريق عن أية أجندات قد تؤثر على استقرار هذا الوطن وأمنه في ظل التحولات الاقليمية المتسارعة والتحديات الوطنية القائمة.
ان صبر وحلم جلالة الملك وتأنيه الطويل على جملة الخطابات والممارسات التي صدرت عن الأمير حمزة خلال الأشهر الماضية، واتاحته الفرصة تلو الفرصة للأمير لتصويب أموره والالتزام بالشرعية الدستورية؛ قد وصلت الى اقصى مستواها، غير ان استمرار الأمير في نهجه المخالف للدستور والقانون والتقاليد الراسخة، وسعيه المستمر لتجاوز تلك الشرعية، والتطلع الى الحكم، قد وصل الى مرحلة خطرة للغاية، وهنا جاءت الارادة الملكية بجملة من التقييدات بحق الامير حفاظا على أمن الوطن واستقرار مؤسسة العرش.
اننا واذ نقف خلف صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الميمون والشرعية الدستورية فإننا نرى بأن جلالة الملك هو صمام الأمان للوطن وأن أي تجاوز على صلاحياته ومكانته من قبل أي شخص مهما بلغت منزلته هي مساس واضح باستقرار الوطن ومؤسساته، وتهديد مباشر لوجوده، كما أن جملة الاجراءات الوقائية المستندة للدستور جاءت في زمانها وظرفها وسياقها الصحيح والدقيق وقد حققت الشرط الأمني والوطني في تلك الظروف الصعبة..
حفظ الله جلالة الملك وولي عهده الميمون وجعلهما ذخرا للوطن وأهله وللأمة كافة.