الأنباط -
أسابيع عدة مرت على فرض العديد من الدول الغربية، في مقدمتها أميركا، عقوبات مؤلمة على روسيا، طالت قطاعات جمة، فضلا عن أثرياء روس مقربين من الكرملين، ومئات السياسيين والنواب، حتى إنها وصلت إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووزير الخارجية سيرغي لافروف وغيرهما كثر، عقب إطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي.
إلا أن اسماً واحداً ظل خارج الضوء، أو بعبارة أدق أفلت حتى الآن من سيف العقوبات، ألا وهو ألينا كاباييفا، التي تعتقد الولايات المتحدة أنها صديقة بوتين، بل أم لثلاثة من أطفاله.