النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي "تنظيم قطاع الطاقة" تبحث التعاون المشترك الأردني المصري في مجال الغاز المعايطة يؤكد أهمية مشاركة الشباب الفاعلة بالانتخابات بلدية غزة: نقص الآليات وقطع الغيار يفاقم من أوضاع المدينة الكارثية ملتقى الابتكار يحتضن جلسة نقاشية لتقديم نماذج لمهندسات ناجحات بتنظيم من أورنج الأردن السماح لموظَّفي القطاع العام بالعمل خارج أوقات الدَّوام الرَّسمي وفق ضوابط قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد اتحاد القدم يرفع عقوبة المنع من تسجيل اللاعبين في نادي الرمثا افتتاح دورة القيادة والأركان 65 المشتركة 29 ملاكمنا عشيش يبدأ مشواره الاولمبي بالفوز أندية كرة القدم تستقطب 5 لاعبين فلسطينيين الملك يزور القيادة العامة للقوات المسلحة “التعليم العالي”: إطلاق نظام قبول موحد إلكتروني للوافدين مطار الملكة علياء يستقبل أكثر من 4.1 مليون مسافر في النصف الاول ارتفاع الصادرات الزراعية بنسبة 25.3 % "ضمان القروض" تحقق نموا بالإيرادات خلال النصف الأول من 2024 الضمور يؤدي اليمين القانونية أمام الملك بتعيينه مفتشا أول للمحاكم النظامية
منوعات

خاضت عدة حروب.. بيع حاملة طائرات أميركية بأقل من دولار

{clean_title}
الأنباط -

ذكرت تقارير صحفية، أن حاملة الطائرات الأميركية "يو إس إس كيتي هاوك"، التي كانت رمزا من رموز القوة العسكرية الأميركية، سينتهي بها الأمر عما قريب في موقع للخردة بولاية تكساس، حتى يجري تفكيكها والاستفادة من قطعها قدر الإمكان.

 

وبحسب شبكة "سي إن إن"، فإن السفينة بيعت بسعر رمزي يقل عن دولار واحد لشركة "إنترناشيونال شيب بريكينغ ليميتيد" المختصة في تفكيك السفن.

وذكر المصدر أن هذه السفينة الحربية كانت تمخر المحيطين الهادئ والهندي في عدة مهام عسكرية أبرزها حرب فيتنام، كما نجت من حادث اصطدام مع غواصة تابعة للاتحاد السوفياتي.

لكن حاملة الطائرات تقاعدت قبل فترة، وبات من المرتقب أن تقطع آخر رحلة لها بين ولايتي واشنطن وتكساس، في غضون أشهر، بعدما بيعت بسعر لا يخطر بالبال.

واشترت الشركة هذه الناقلة من قيادة الولايات المتحدة لأنظمة الملاحة البحرية التي تشرف على التخلص من السفن الحربية المتوقفة عن العمل.

ويصل طول السفينة إلى نحو 319 مترا بينما يبلغ العرض 76 مترا، وهي كبيرة إلى درجة أنها لا تستطيع أن تعبر من قناة بنما.

وحاملة الطائرات هذه، التي أطلقت سنة 1960، حملت اسم منطقة موجودة في ولاية نورث كارولينا، وهي الموقع التي حلقت منه أول طائرة تعمل بالطاقة.

وخدمت السفينة الحربية في الجيش الأميركي لنحو 50 عاما، ثم تقاعدت في سنة 2009، وكانت آخر حاملة طائرات أميركية تعمل بالوقود، لأن السفن التي جاءت بعدها اعتمدت على الطاقة النووية.