النجم شراره يحترف في الخارج حالة الطقس المتوقعة يومي الاثنين والثلاثاء ‎تكات تضيء مسرح جرش بأغانيها الرائعة وتلامس قلوب الجمهور في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك" عيد ميلاد سعيد حسين الجغبير ادرينالين مونودراما تحاكي سرطانات يجب بترها حسين الجغبير يكتب: عامان على قانون الاستثمار .. هل جنينا نتائجه؟ توفير فرص تدريبية حماية للخريجين الجدد من استغلال اصحاب العمل جرائم نتنياهو تتفوق على نازية هتلر الحلقة 2 ادوات الذكاء الصناعي تساهم بتحديث القطاع الزراعي وتعزيز المنتج النجار تفتتح معرض الصيف للحرف والمنتجات اليدوية نشرت مديرية الأمن العام على صفحتها اليوم، للإجابة على السؤال: لماذا الرقابة الإلكترونية؟ شعراء أردنيون وعرب يستحضرون أوجاع غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ولأول مرة تطلق نظام قبول موحد إلكتروني للطلبة الوافدين الراغبين بالدراسة في الجامعات الأردنية الرسمية البنك المركزي الأردني يطلق المعسكر التدريبي للأمن السيبراني تهنئة خاصة لمحمد بسام حجاب الفايز بمناسبة تخرجه من إنجلترا النجادا والشديفات يؤكدان أهمية نجاح ديمومة العمل بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأمن العام ينفي وجود عصابات لافتعال الحوادث مع سائقي المركبات السياحية فريز الجغبير يقيم مأدبة غداء بمناسبة زفاف نجله محمد في مضافة عشيرة الجغبير "المركزي" يطلق معسكرا تدريبيا للأمن السيبراني في القطاع المالي
منوعات

ما هي أطول مدة يمكن أن نقضيها دون استحمام خلال الشتاء؟

{clean_title}
الأنباط -
تعتري الكثيرين في فصل الشتاء حالة من الكسل ، خاصة مع انخفاض درجة الحرارة ،الأمر الذي يجعل البعض يفكر كثيرا قبل أن يقرر الذهاب للاستحمام.

لكن أحد الخبراء يحذر من المخاطر المرتبطة بإطالة الفترة بين مرات الاستحمام، والتي يمكن أن تؤدي إلى عواقب غير محببة، بحسب موقع إكسبريس البريطاني.


بداية، يعد الاستحمام أمرا ضروريا لتنظيف المسام والسماح لخلايا الجلد بالعمل بشكل صحيح، وبالتالي تعزيز جهاز المناعة.

كذلك ، فإن الدلائل تشير إلى أن الاستمتاع بتجربة الاستحمام الدافئ قبل النوم يمكن أن يساعد في عملية النوم، فحسب الأبحاث يعد الاستحمام قبل النوم بساعتين هو الأمثل للنوم الجيد ليلا.

إلا أنه ومع فوائد الاستحمام، فإنه حال ممارسته بشكل متكرر لاسيما في فصل الشتاء حيث الماء الساحن يمكن أن يزيل الزيوت الصحية من البشرة ويؤثر على توازن البكتيريا، ما يمكن أن يتسبب في الجفاف، لكن يمكن الحد من ذلك من خلال خفض درجة حرارة الماء، وفقا لوكالة سبوتنيك.

تظهر الاستطلاعات أن الأشخاص يمكنهم قضاء أسابيع دون الاستحمام قبل أن يبدأوا في إطلاق رائحة كريهة.

هناك عدد من المخاطر المرتبطة بإطالة الفترات بين كل استحمام، ولكن المشكلة الرئيسية هي البكتيريا.

عندما يترك الشخص عادة ثلاثة إلى أربعة أيام بين الاستحمام، فإنه يخاطر بتراكم بقع داكنة من الجلد المتقشر، مما قد يؤدي إلى عدوى فطرية أو بكتيرية.

تتكون هذه البقع من خلايا الجلد الميت والأوساخ والعرق، والتي يمكن أن تؤدي إلى ظهور حب الشباب أو تفاقم الحالات الموجودة مسبقا، مثل الصدفية والتهاب الجلد والأكزيما.

تقول الدكتورة ميشيل جرين، أخصائية الأمراض الجلدية التجميلية ومقرها مدينة نيويورك، إن بعض الناس يحتاجون إلى الاستحمام أكثر من غيرهم، اعتمادا على عدد المرات التي يمارسون فيها التمارين.

وتضيف: "بصرف النظر عن الرائحة، يجب أن تقلق بشأن مجموعة من مشاكل الجلد المختلفة، مثل حب الشباب، والتهيج، والأمراض الجلدية أو الالتهابات الفطرية".

وعندما لا يتم غسل البكتيريا بعيدًا عن المناطق المحيطة بالعيون أو الفم أو الأنف، يمكن أن تدخل الفتحات، ما قد يعرض الجسم لخطر الإصابة بنزلة برد أو عدوى.

وعلى الرغم من عدم وجود مدة مثالية للاستحمام، يقترح الخبراء أن الاستحمام القصير لمدة تتراوح بين ثلاث أو أربع دقائق، مع التركيز على الإبطين والفخذين، قد يكون كافيا خلال الشتاء.