8 إصابات بكورونا تجعل فتاة صلعاء تماماً الأغذية المثالية لمرضى القلب والأوعية الدموية لهذا السبب.. لا تتناول الموز على الريق! بنك الإسكان يدعم أعمال ترميم سكن الطلاب الذكور في مدرسة اليوبيل البنك العربي يجدد دعمه لمشروع التمكين الاقتصادي للمرأة والشباب بالتعاون مع دار أبو عبدالله افتتاح ملتقى مستقبل الإعلام والاتصال بنسخته الثانية كوريا يقتل فرحة الملكي في ديربي الفوضى حسين الجغبير يكتب : على الرئيس تنفيذ زيارات سرية ارتفاع أسعار المعسل يضر بمحلات البيع.. والمقاهي تحافظ على أسعار الأراجيل لجذب الزبائن المخامرة: ليس الاول وفرص الاستثمار ب اسرائيل ستتراجع الأردن يهدر 1.1 مليون طن من الطعام سنوياً.. تحديات بيئية واقتصادية السفير السعودي يسلم رئيس الوزراء الفلسطيني دعما ماليا لمعالجة الوضع الإنساني بغزة العودات: التحديث السياسي يتطلب تضافر جهود الجميع بتوجيهات ملكية ... الأردن يرسل طائرة مساعدات ثانية إلى لبنان أيمن الصفدي: قائد حكومي استثنائي البدور : "الأردن" يدٌ تريد السلام للمنطقة ويدٌ تحمل السلاح إعلان أسماء الطلبة المرشحين للقبول في تخصصات كليتي نسيبة المازنية ورفيدة الأسلمية للتمريض منتخب الشباب يخسر امام قطر ويتاهل للنهائيات الاسيوية الأونروا: كارثة صحية وشيكة بسبب تراكم النفايات في غزة قرعة البطولة العربية للكرة الطائرة تضع المنتخب الوطني في المجموعة الثانية

"عادوا ولم يعودوا بعد" إصدار جديد لموسى الشيخ

عادوا ولم يعودوا بعد إصدار جديد لموسى الشيخ
الأنباط - عن منشورات مرسال ناشرون وموزعون صدرت حديثًا في عمان رواية جديدة للروائي موسى سمحان الشيخ التي جاءت في ٢٢٠ صفحة من القطع المتوسط، الإصدار الجديد هو الرواية الرابعة في سلسلة إصدارات المؤلف والإصدار الحادي عشر في سلسلة إصداراته الأدبية التي تنوعت بين الشعر والقصة القصيرة والرواية
تدور أحداث الرواية في بيروت وغيرها من المواقع اللبنانية في ذروة الوجود الفدائي الفلسطيني هناك وتمتد حركة أبطالها على مساحة سبع سنوات كانت مليئة بالحركة والنشاط والتناقضات، أي من عام ١٩٧٣ وحتى عام ١٩٨٠، حيث يذهب بطل الرواية إلى كشف المسكوت عنه من الخراب في يوميات الثورة الفلسطينية ومكاتبها في بيروت مسلطًا الضوء على السلوكيات السلبية التي دفعت بالعابرين والطارئين والانتهازيين للتعربش بقطار الثورة الفلسطينية إلى درجة حجز بعضهم لمقاعد متقدمة في قطار الثورة، ولم تكن هذه الرواية من نسج خيال المؤلف بل كان شاهد عيان على كثير من أحداثها حين كان كادرًا متقدمًا في الثورة الفلسطينية في تلك السنوات، وتتقاطع أحداث الرواية بين العام والخاص ومحورها قصة عاطفية ربطت بين فدائي فلسطيني مسلم مع ابنة رجل دين مسيحي فلسطيني، لكن النهاية كانت تتحدث عن تدخل الجغرافيا السياسية وقسوتها في لقاء العاشقين
وجاء على صفحة الغلاف الأخيرة:
هذه الرواية تحاول أن تختصر فصلاً واحداً، من فصول القضية الفلسطينية المتعددة، تريد أن تلقي الضوء من خلال شخوصها وخياراتهم إبان وجود الثورة الفلسطينية في لبنان على مآلات الثورة وما انتهت إليه راهناً، حيث تتعانق وترسم أقداراً صغيرة ومصادفات مرسومة في وضعٍ حدث سابقاً لنراه اليوم متجسداً على الأرض، فأحد الأبطال يؤكد (في الغربة يعود الماضي إلى حيث يجب أن يكون)

يُذكر أن المؤلف موسى سمحان الشيخ هو شاعر وقاص وروائي، ويحمل إجازتين في الاداب والحقوق، وهو عضو في رابطة الكتاب الأردنيين، وصدر له في الشعر :
أمي إذ تعانق ريحها، تضاريس الجرح النازف، لم تزل نوافذ المطر تضيء

وفي القصة القصيرة:
الأرض والأطفال، رجل يريد أن يحيا، امرأة في حالة انتظار، قد ينتهي الشقاء

كما صدرت له الروايات التالية :
مكان يتسع للحب، تحت نقطة الصفر، عدت يتيمًا من جديد
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير