البث المباشر
توضيح قانوني حول حل المجالس البلدية ومدى صحة الحديث عن عودتها بعد ستة اشهر الجامعة الاردنية والادارة بالحب الأمن: تحديد هوية مطلق النار في نفق الدّوار الرابع والعمل جارٍ على ضبطه ما الذي تخفيه الضربات الأردنية في سوريا؟ 6 نقاط توضيحية لفهم التحرك العسكري الأردني ضد المهربين الأمن العام: التحقيق في بلاغ حول إطلاق عيارات نارية في نفق الدوار الرابع الشواربة: رصد الشوارع الرئيسية والفرعية كافة لضمان إنسيابية المرور الثقة بالعملية السياسية شارفت على الإغتراب أمطار غزيرة في الشمال والوسط ليلاً وتحذير من السيول المنح الخارجية: تمويل بلا تنفيذ – متلازمة المنح والدراسات الهندسية. مندوبا عن الملك وولي العهد… العيسوي يعزي عشائر حداد والعبادي والعلبي مجلس نقابة الصحفيين يتابع ملف التسويات المالية الأمير الحسن يهنئ الطوائف المسيحية بعيد الميلاد إصابة (٢٢ )شخص إثر حادث تدهور حافلة ركوب متوسطة في محافظة جرش د / فاطمة المحيسن... الموريسكيون هو لفظّ استعمل في القرن الخامس عشر. مجابهة خطاب الكراهية، السجن أم القلم؟ انتخاب مجلس إدارة الاتحاد الأردني لكرة الطاولة "صناعة عمان": 13 شركة تستفيد من الخدمات الاستشارية لمشروع "تمكين" في دورته الأولى نواف_الزيدان: أنا المخبر الذي سلم عدي وقصي للأمريكان واعطوني 30 مليون دينار السفير الاميركي يجول في السلط ويزور "الأراضي المقدسة للصم

صدور كتاب مفاتيح التراث للدكتور محمد عبيد الله

صدور كتاب مفاتيح التراث للدكتور محمد عبيد الله
الأنباط -
صدر حديثا كتاب معجمي جديد بعنوان "مفاتيح التراث: معجم الأديان والمعتقدات والمعارف قبل الإسلام" للدكتور محمد عبيد الله، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت وعمّان، وبدعم من جامعة فيلادلفيا الأهلية.
ويقدّم الكتاب الذي جاء في 504 صفحات من القطع الكبير، شرحا معجميا لـ257 مدخلا معجميا مرتبة ترتيبا هجائيا.
ويرى المؤلف الذي يشغل موقع عميد كلية الآداب والفنون وأستاذ الأدب والنقد في الجامعة، أن العرب قد سبقوا إلى إعداد المعاجم وصناعتها منذ القديم، ففي نحو القرن العاشر الميلادي وضع الخليل بـن أحمد الفراهيدي (ت نحو 175هــ) كتاب (العين) أول معجم في العالم وليس في اللغة العربية وحدها، ووُضِعت بعده معاجم متعدّدة المناهج والطرائق، تضمّنت مادّة ثريّة عن حقبة ما قبل الإسلام وما بعده، وفي ضوء محدّدات الفصاحة وصحّة اللغة غدا للشعر والتراث الجاهلي قيمة عالية؛ لأنّه يحقّق تلك المعايير والقواعد أفضل تحقيق، بل يُعدّ شاهدًا على صحّة اللغة وفصاحتها، ويعدّ عنصرًا من عناصر فهمها وإدراك أبعادها ومن خلال التعريف اللغوي.
وقدّم المعجميّون إضاءات تاريخية ومعرفية ومعلومات موضّحة لكثير من مفاتيح التراث الثقافي والحضاري العربـي قبل الإسلام. وبحسب الدكتور عبيد الله في تصريح صحافي فإن معجمه ينتمي إلى ذلك التراث المعجمي، وإن كان يختلف عنه في بعض معالم المنهج وطريقة التأليف في ضوء تطور صناعة المعاجم وترتيبها وتحريرها في العصر الحديث.
ويجد القارئ في هذا المعجم معظم المداخل اللازمة للإحاطة بأديان العرب ومعتقداتهم ومعارفهم قبل الإسلام، وعما يتميز به هذا المعجم وما يضيفه إلى المكتبة العربية يرى المؤلف أن ذلك قد يتأتى من اجتهاده في المواءمة بـين المنهجية المعجمية أو متطلبات الصناعة المعجمية من جهة، والمحتوى المعرفي الحضاري المرتبط بالحياة العربـية قبل الإسلام من جهة ثانية، وإفادته من فكرة وجود نوع من المعاجم التاريخية المتعلّقة بحقبة تاريخية أو حضارية معيّنة.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير