بَطَرُ نِساءِ غَزّة أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار القوات المسلحة توضح أصوات تفجيرات على الحدود الشمالية الرفاعي يدعو الى التركيز على التعليم التقني "الاتحاد" في المجموعة الثانية بدوري أبطال أسيا للسيدات لكرة القدم الخارجية تدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية مبعوث صيني يشدد على حل الدولتين كسبيل وحيد قابل للتطبيق لقضية الشرق الأوسط بلدية السلط الكبرى والحكومة الإيطالية برنامج الأمم المتحده للمستوطنات البشرية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع السلط الخضراء نائب رئيس مجلس الاعيان يزور جامعة البلقاء التطبيقية زين الأردن تنال شهادة "الآيزو" في إدارة استمرارية الأعمال مسؤول أممي: كل شيء بقطاع غزة أولوية وبذات الوقت هو تحدي الخارجية تدين وزير الأمن القومي للاحتلال على اقتحام المسجد الاقصى اجتماع أممي عربي لمناقشة القضايا المشتركة الكرك : امين عام وزارة الشباب يتفقد المرافق الرياضية في المحافظة البيت الأبيض يعلن إصابة الرئيس بايدن بفيروس كورونا المنتخب الوطني لكرة القدم يلتقي فريق اسبارطة التركي غدا ارتفاع أسعار الذهب عالميا أميركا تدعو إسرائيل إلى محاسبة المستوطنين المتطرفين بالضفة الغربية شهيد في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني غزة: 13 شهيدا جراء قصف الاحتلال عدة مناطق
صحة

الصحة العالمية تجيب عن 3 أسئلة محورية بشأن لقاح كورونا

{clean_title}
الأنباط -

أجابت منظمة الصحة العالمية من خلال مقابلة تلفزيونية عن ثلاثة أسئلة محورية بشأن اللقاحات المضادة لكورونا، في ظل تحور الفيروس وانتشاره الواسع، مع استمرار عمليات التطعيم في العالم.

وقام معهد العناية بصحة الأسرة، مؤسسة الملك الحسين، بترجمة المقابلة، التي أدارتها فسميتا قوبطة، مع الدكتوره كاثرين أوبراين، إلى اللغة العربية، لاطلاع موظفيه والمجتمع على آخر المستجدات المتعلقة بالفيروس ومناعة الجسم.

السؤال الأول:
بعد أن يحصل الشخص على التطعيم ضد كورونا، متى يحصل على المناعة وكم من الوقت تستمر هذه المناعة؟
الإجابة: المطاعيم المتوفرة حالياً هي مطاعيم بجرعتين، وبعد الجرعة الأولى فإننا نلحظ استجابة مناعية جيدة تبدأ خلال أسبوعين من الحصول على اللقاح/الجرعة الأولى. أما الجرعة الثانية فهي تدعم الاستجابة المناعية وترفع من قوة المناعة وبفترة أقصر مما استغرقته الجرعة الأولى.
لغاية الآن لا نعرف الفترة التي سيستمر فيها اللقاح في حمايتنا من المرض. نحن نستمر بمراقبة الأفراد الذين حصلوا على التطعيم لمعرفة ما إذا كانت الاستجابة المناعية ستستمر، ولأي فترة ستقدم الحماية ضد المرض.

السؤال الثاني:
بعد أن يحصل الشخص على المطعوم، هل يمكن أن يصاب بفيروس كوفيد-19 أو أن يصيب الآخرين بالعدوى؟
الإجابة: التجارب السريرية أظهرت أن هذه المطاعيم تحمي الناس من المرض. أما الذي لا نعرفه بعد، فهو ما إذا كان المطعوم فقط يحمي الناس من الإصابة، أو أنه أيضاً يحمي من نقل العدوى للآخرين، وهذا جزء مهم جداً من فهمنا لما تستطيع هذه المطاعيم عمله: هل هي تحمي ضد المرض أم أنها أيضاً تحمي ضد الإصابة ونقل العدوى للآخرين حتى ولو لم تظهر أي أعراض على هذا الشخص.

السؤال الثالث:
لماذا يتوجب على الشخص الاستمرار باتخاذ الاحتياطات والإجراءات الوقائية حتى بعد أخذه للمطعوم، ولأي فترة زمنية يتوجب علينا اتباع هذه الاحتياطات؟
الإجابة: يجب أن نستمر في اتباع هذه الإجراءات الاحتياطية طالما نحن ندرس ما الذي يستطيع هذا المطعوم عمله: هل هو يحمي الانسان من الإصابة ومن نقل العدوى؟ ولغاية الآن نحن بوضع ينتشر فيه الفيروس بشكل كبير في عدة دول وبشكل خارج عن السيطرة. لذلك إلى متى سنحتاج اتباع الإجراءات الوقائية سيعتمد على ما الذي تستطيع المجتمعات والدول عمله للقضاء على هذا الفيروس وانتقاله، وعندها سيستطيع اللقاح أن يقوم بعمله بشكل أفضل. ولكن يجب أن نتذكر أنه لا يوجد لدينا إثباتات لامكانية استخدام المطعوم لبعض الفئات العمرية كالأطفال مثلاً، لذلك في هذه المرحلة ستبقى هذه الفئات معرضة لخطر الإصابة بالمرض وإمكانية نقله للآخرين.
والسبب الثاني هو أن كمية المطاعيم المتوفرة ضئيلة، وهي غير متوفرة في المجتمع لحماية كل الأفراد. لهذه الأسباب علينا الاستمرار باتخاذ الاحتياطات اللازمة خاصة ارتداء القناع، وغسيل الأيدي، والتباعد الجسدي، وتجنب التجمعات الكبيرة.
إلى متى؟ الوقت سيخبرنا. بمجرد حصولنا على تغطية تطعيم واسعة في المجتمع وعندما نعرف المزيد حول ما يمكن أن يفعله اللقاح بالفعل لمنع العدوى، عندها يمكننا أن نبدأ ببطء التخفيف من تدابير الوقاية الأخرى والتأكد من أن انتقال العدوى لا يبدأ الصعود مرة أخرى.