346 مليون دينار فائض الميزان التجاري الأردني مع أميركا حتى أيار ليلتان من الفن والثقافة الصينية تبهران جماهير جرش وعمان الراوي الذي كتب أسطورة الغياب في عمل بطولي، ملازم في الدوريات ينقذ فتاة من الغرق في اللحظات الأخيرة مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينيين في الخليل حرارة مرتفعة ورياح عاتية تؤجج حريق كاليفورنيا الكبير ارتفاع أسعار النفط عالميا الاحتلال بواصل قصف مختلف مناطق قطاع غزة ارتفاع الذهب بفعل آمال خفض الفائدة الأميركية شهيد وأربعة جرحى في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة الجامعة الهاشمية السلط توسعة و تعبيد مدخل إسكان المغاريب بعد أعوام من الانتظار 2978 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم واشنطن: إعادة انتخاب مادورو رئيساً لفنزويلا اجواء صيفية عادية فوق المرتفعات الجبلية والسهول اليوم وغدًا وفيات الإثنين 29-7-2024 النجم شراره يحترف في الخارج حالة الطقس المتوقعة يومي الاثنين والثلاثاء ‎تكات تضيء مسرح جرش بأغانيها الرائعة وتلامس قلوب الجمهور في أحضان المسرح الشمالي، عاد برنامج "غنيلي تغنيلك"
منوعات

قراءة في رواية المؤابي للكاتب سامر المجالي

{clean_title}
الأنباط - نظمت مديرية ثقافة الكرك مساء أمس الاربعاء، قراءة في رواية "المؤابي" للكاتب سامر حيدر المجالي، للتعريف بالانتاج الروائي والادبي للكتاب والادباء بالمحافظة.
واستعرضت الكاتبة وزيرة الطراونة قراءة الرواية بعنوان "نظرة في المؤابي" باعتبارها نمطا يعيد انتاج الرواية التاريخية لخروجها عن سياق التأطير والتدوير النمطي المدرسي الذي اعتدنا عليه لأجل التحصيل الدراسي والذي سرعان ما يلبث أن يطير. واضافت الطراونة أن هذا العمل الروائي المُتقَن حد الإبداع خضع للقياس الدقيق في هندسة الحَرف والظرف، مشيرة إلى ان المجالي يمتلك مهارة هندسية لغوية تفوقت في نحتِ لوحة فنية أدبية تاريخية غاية في البهاء واكتمال الجمال، ليست كغيرها من الأعمال التي قدمت لنا أحداث التاريخ بأسلوب مُتخَم مزدحم مُمِلْ.
وتابعت "فالقنص محسوب بدقة وتركيز كما الصيد محسوب والأحداث مرتبة متناغمة كأنما رُسِمَت وتسطرت في مخيلة القارىء مثل حديقة أنيقة، مُنظمة، مُنسقة بِيد متخصص محترف حَوَت كائنات أسطورية ولدتها أشعة الشمس ولتتوازن بيئتها الطبيعية كان لا بُد من برغوث مُعتد ورغم إمكانياته وقدراته فإنه ضئيل أمام قوة وعزيمة عدنان ورجاله الفُرسان". وبينت أن للهندسة حاسة سادسة يستهدي بها الأدب كي ينسج حكايات الجَدات اللواتي برعنَ في حقن فؤاد عدنان بمضادات الخوف من مادة الخوف نفسه وهذا قانون الطبيعة الذي تبنته مدارس الجَدات التي لا تحيد عن التربية على المبادىء والشجاعة وتوارث الفروسية.
-- (بترا)