979 طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي بإربد هيئة الأمم المتحدة للمرأة و "إنجاز" تنفذان مشروع الفرصة الثانية لتعليم النساء عوائق انتخابية 346 مليون دينار فائض الميزان التجاري الأردني مع أميركا حتى أيار ليلتان من الفن والثقافة الصينية تبهران جماهير جرش وعمان الراوي الذي كتب أسطورة الغياب في عمل بطولي، ملازم في الدوريات ينقذ فتاة من الغرق في اللحظات الأخيرة مستوطنون يحرقون مركبات فلسطينيين في الخليل حرارة مرتفعة ورياح عاتية تؤجج حريق كاليفورنيا الكبير ارتفاع أسعار النفط عالميا الاحتلال بواصل قصف مختلف مناطق قطاع غزة ارتفاع الذهب بفعل آمال خفض الفائدة الأميركية شهيد وأربعة جرحى في غارتين إسرائيليتين على جنوب لبنان افتتاح محطة وقود جديدة تابعة لشركة المناصير للزيوت والمحروقات باسم محطة الجامعة الهاشمية السلط توسعة و تعبيد مدخل إسكان المغاريب بعد أعوام من الانتظار 2978 طنا من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم واشنطن: إعادة انتخاب مادورو رئيساً لفنزويلا اجواء صيفية عادية فوق المرتفعات الجبلية والسهول اليوم وغدًا وفيات الإثنين 29-7-2024 النجم شراره يحترف في الخارج
منوعات

مبارزة شد الأذن .. تعرفوا الى أغرب رياضة في العالم - فيديو

{clean_title}
الأنباط -

يوجد في العالم الكثير من أنواع الرياضات الغريبة "النادرة"، ولعل أغربها رياضة "شد الأذن"، التي تدخل ضمن برنامج الألعاب الأولمبية "الأسكيمو الهندية العالمية"، وتقام سنويا في ألاسكا.

 

ويجلس في هذه الرياضة متنافسان وجها لوجه، ويعلق خيط أو حبل حريري مغطى بالشمع لتحسين الانزلاق، على شكل حلقة بالأذن اليسرى لأحد المبارزين واليمنى للآخر، ويبدأن بالشد، ويخسر الخصم الذي يعلن استسلامه بسبب شدة الألم الذي لا يطاق، أو يسقط الحبل من أذنه.

ومثل هذه الرياضة ليست لضعاف القلوب، فهي تتطلب قدرة كبيرة على تحمل المشاركين فيها ألما لا يطاق، لأن الأذنين تعتبران أكثر الأعضاء البشرية حساسية، والمواجهات فيها تؤدي غالبا إلى نزيف حاد في الأذن، وقطوع تتطلب في بعض الأحيان خياطتها، لهذا السبب تحظر بعض الدول هذه الرياضة القاسية.

ولا تقتصر رياضة الأذن على الرجال فقط، بل وتشارك فيها السيدات أيضا.

وتحظى هذه اللعبة الغريبة بشعبية خاصة بين الـ"إنويت" أو "الإسكيمو"، و"إنويت" تعني "الناس" بينما "إسكيمو" تعني "الناس الذين يأكلون طعامهم نيئا"، وهم من الشعوب الأصلية "مجموعة عرقية" في أمريكا الشمالية، ويعيشون على مساحة حوالي ثلث الأراضي الشمالية لكندا، من شبه جزيرة لابرادور إلى مصب نهر ماكنزي، ويبلغ عدد سكانهم نحو 120 ألف نسمة.

وهم يعتقدون أنهم من خلال هذه اللعبة يعدون الأطفال للظروف القاسية لبيئة القطب الشمالي، مع التركيز على التنسيق بين اليد والعين وحل المشكلات والقوة البدنية والقدرة على التحمل، بحسب روسيا اليوم.