795 طن خضار وفواكه وورقيات ترد للسوق المركزي في اربد اليوم بَطَرُ نِساءِ غَزّة أجود موقع مكياج رخيص واصلي بأفضل الأسعار القوات المسلحة توضح أصوات تفجيرات على الحدود الشمالية الرفاعي يدعو الى التركيز على التعليم التقني "الاتحاد" في المجموعة الثانية بدوري أبطال أسيا للسيدات لكرة القدم الخارجية تدين إقرار الكنيست الإسرائيلي لمقترح يعارض ويستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية مبعوث صيني يشدد على حل الدولتين كسبيل وحيد قابل للتطبيق لقضية الشرق الأوسط بلدية السلط الكبرى والحكومة الإيطالية برنامج الأمم المتحده للمستوطنات البشرية يوقعان مذكرة تفاهم لتنفيذ مشروع السلط الخضراء نائب رئيس مجلس الاعيان يزور جامعة البلقاء التطبيقية زين الأردن تنال شهادة "الآيزو" في إدارة استمرارية الأعمال مسؤول أممي: كل شيء بقطاع غزة أولوية وبذات الوقت هو تحدي الخارجية تدين وزير الأمن القومي للاحتلال على اقتحام المسجد الاقصى اجتماع أممي عربي لمناقشة القضايا المشتركة الكرك : امين عام وزارة الشباب يتفقد المرافق الرياضية في المحافظة البيت الأبيض يعلن إصابة الرئيس بايدن بفيروس كورونا المنتخب الوطني لكرة القدم يلتقي فريق اسبارطة التركي غدا ارتفاع أسعار الذهب عالميا أميركا تدعو إسرائيل إلى محاسبة المستوطنين المتطرفين بالضفة الغربية شهيد في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني
صحة

سلالة كورونا المتحورة.. هل فات الآوان على الاحتواء؟

{clean_title}
الأنباط -

قالت باحثة مختصة في رصد وتتبع الطفرات الفيروسية، إنه لم يفت الأوان بعد على محاولة احتواء انتشار نوع جديد من فيروس كورونا المستجد، الذي دفع العديد من الدول إلى عزل المملكة المتحدة.

 

وأوضحت عالمة الأوبئة في جامعة برن السويسرية، إيما هودكروفت، إلى العمل على سلسلة الاختلافات في جينوم "سارس-كوف-2 " المسبب لمرض "كوفيد-19"، من أجل تحسين متابعة الطفرات التي لا مفر منها.

وشاركت هودكروفت في تطوير مشروع "نكستستريْن" الذي يهدف إلى الاستفادة في الوقت الفعلي من المعلومات التي يمكن أن توفرها البيانات الجينية عن مسببات الأمراض.

وفي هذه المقابلة مع "فرانس برس"، تقدم الباحثة تقييمها لمخاطر السلالة الجديدة، وهل تنذر فعلا بتفاقم الوضع الوبائي؟

هل فات الأوان للتحكم بانتشار السلالة المتغيرة؟

- "لا أعتقد، على المستوى الدولي أو على المستوى الأوروبي، ولكن الاحتمال كبير بأن "هناك حالات من هذه النسخة في جميع أنحاء أوروبا لم نكتشفها بعد".

لن نتمكن مطلقًا من منع فيروس من التحور، ولكن يمكننا تحسين فرصنا في الحد من عدد الحالات، وذلك بفضل احترام إجراءات الاحتواء مثل وضع الكمامة والتباعد الاجتماعي، وما إلى ذلك.

كلما قل انتشار الفيروس، قل احتمال انتقاله إلى أشخاص مختلفين، ومن ثم فمن غير المرجح أن يجد ظروفًا مواتية لإنتاج طفرات جديدة.. هناك احتمال على الدوام بأن تكون أكثر خطورة من الأصل.

يمكننا جميعًا المساهمة. أفضل هدية يمكننا تقديمها لعائلاتنا في عيد الميلاد هي التفكير في سلوكنا والقيام بكل ما يلزم لمنع انتشار هذا النوع.

في المملكة المتحدة، "سيكون الأمر أكثر صعوبة لأنه من الصعب وضع حدود (...) أنا لا أقول إنه لا يستحق المحاولة ولكن سيكون من الصعب احتواء (الفيروس) في جنوب شرق إنجلترا، خصوصاً مع حلول عيد الميلاد.

ما هو تأثير السفر على انتشار النسخة المتغيرة؟

لسوء الحظ، على حد علمنا، فإن النسخة المتغيرة الإسبانية على سبيل المثال التي انتشرت خلال الصيف في أوروبا، أظهرت أن السفر والإجازات يمكن أن تنقل الفيروس أو النسخ المتحورة منه بشكل فعال على نحو لا يصدق.

المسألة تكمن في معرفة كم من الوقت علينا أن ننتظر خلال محاولة إيجاد التوازن بين عدم التصرف بسرعة كبيرة مع العلم أننا إذا انتظرنا طويلاً فإننا نخاطر بفقدان فرصتنا في احتواء الفيروس.

ما مدى أهمية التسلسل الجيني؟

الطريقة الأكثر أمانًا لاكتشاف هذا المتغير هي التسلسل الجيني الذي يتضمن التفكيك الكامل للشفرة الجينية للنسخة المتحورة لمعرفة مكان تحورها بدقة.

الأمر الأكثر أهمية هو تتبع هذه المتغيرات المختلفة ومحاولة تحديد ما إذا كانت أي منها تُظهر شيئًا مثيرًا للقلق مثل معدل انتقال أعلى أو مقاومة للقاح أو شكل أكثر خطورة من المرض.