تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال من 'أم الكروم' إلى العصر الرقمي: هل تعود الولائم والمناسف كأداة لجذب الناخبين؟ ضريبة الدخل تستكمل إجراءات اعتماد التوقيع الإلكتروني واشنطن: استقالة مديرة جهاز الخدمة السرية الأميركي مباريات الاسبوع الاول من دوري المحترفين مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي عشائر الدعجة مدير الأمن العام يتفقّد موقع مهرجان جرش ويطّلع على الخطط الأمنية والمرورية الخاصة بالمهرجان الدكتور مالك الحربي .. أبدعت بحصولكم على المنجز العلمي الاردن يرحب بقرار 'لجنة التراث العالمي' العجلوني يرعى فعاليات يوم الخريج الأول في كلية الزراعة التكنولوجية في البلقاء التطبيقية نائب الملك يزور مجموعة الراية الإعلامية خرّيجو "أكاديميات البرمجة" من أورنج يطورون كودات المستقبل ويكتبون شيفرات التأثير
مقالات مختارة

خاطرة سريعة..

{clean_title}
الأنباط -
محمود الدباس 
ما بين التعليم الخاص والعام.. وتجربتي في المركز الريادي للطلبة المتفوقين..
عندما انتقلت من المرحلة الإعدادية للثانوية في العام الدراسي ١٩٨٤-١٩٨٥.. تم استدعاء ما يقرب من ٣٠٠ طالب وطالبة من أوائل الطلبة في المرحلة الإعدادية في مدينة السلط لإجراء اختبارات كفاءة وذكاء وتميز و و و.. وتمت عملية "غربلة" لنا حتى استقر العدد على ٦٠ طالبا و ٣٠ طالبة..
وكنا أول فوج لما يسمى بالمركز الريادي للطلبة المتفوقين..
وحين بدأنا الدوام.. وكان بعد دوام المدرسة بحوالي الساعة..
وجدنا أن من ينتظرنا هم نخبة من أستاذة الجامعة الأردنية ومدارس البكالوريا الدولية..
وكان هذا المركز تحت إشراف جلالة الملكة نور الحسين المباشر.. وبرعاية الجامعة الأردنية ومؤسسة إعمار السلط..
سأختصر تجربتي على مدار ثلاثة أعوام بقولي إن ما قدمه المركز الريادي لهذا الفوج -أي الفوج الأول- كان بمثابة لبنة الأساس في صقل شخصيتنا وبلورة نظرتنا وقوة إمكانياتنا.. وذلك لطبيعة المنهاج والمحتوى التعليمي.. ولقوة وكفاءة المعلمين.. وطبيعة النشاطات التي كانت تتوفر لنا.. والسفرات الخارجية والداخلية في فترة الإجازة المدرسية.. فكل مَن تخرج مِن ذلك الفوج هو -وبكل فخر- مرجع في تخصصه أثناء وبعد المرحلة الجامعية..