عيسى قراقع يكتب:تصفيق امريكي لدراكولا أبـو غزالـة : أفكار محمـد بـن راشـد هي بوصلة رسالة الشبكة العربية للابداع والابتكار إيجاز صحفي لوزيري السياحة والاتصال الحكومي غدا فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء بني كنانة غدا المرصد الأردني يسجل زلزالا بقوة 4.7 ريختر جنوب جدة السعودية الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 فلسطينيا انتخاب ديرانية رئيساً لمجلس إدارة شركة الاتصالات الأردنية تنعى عشيرة السواعير عامة والربايعة والناعور خاصة وفاة المرحومة بإذن الله تعالى الحاجة هنا عبود النافع السواعير (ام عدنان ) صندوق دعم البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي يعقد ورشة متخصصة بعنوان"مبادرة حماية التنوع الحيوي والموائل الطبيعية والحفاظ عليها" افتتاح معرض "تشايناجوي 2024" في شانغهاي أمنية تغيّر مشهد خدمة قطاع الأعمال في المملكة وتطلق المرحلة الأولى لبناء واحد من أكبر مراكز البيانات Tier III نمو صادرات المملكة من محضرات الصيدلة والألبسة حي الحسين .. حكاية مصرية مزجت الماضي بالحاضر وزيرة التنمية: 235 ألف أسرة تنتفع من صندوق المعونة الوطنية دعوة الطلبة الأردنيين في مصر لاستخراج البطاقة الذكية خمسة شهداء جراء قصف الاحتلال رفح جنوب قطاع غزة أم الجمال الأثرية رمز للثراء التاريخي والثقافي وجوهرة تعكس التنوع الحضاري بالمملكة ما زلت أفكر في مضمون التصريح الحصري الذي قاله الفنان مارسيل خليفة للأنباط.. 57 % حصة قطاع الصناعات الخشبية والاثاث بالسوق المحلية الترخيص المتنقل للمركبات بلواء بني كنانة غداً
مقالات ساخنة

الصحة العالمية: نتوقع استمرار تأثير كورونا لعقود

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -اجتمعت لجنة الطوارئ في منظمة الصحة العالمية، للمرة الرابعة، أمس، لتقويم وضع جائحة «كوفيد - 19»، التي تستمر بالانتشار بشكل مقلق في العالم.
واعتبر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، تفشي فيروس كورونا المستجد في أنحاء العالم من الكوارث التي سيمتد أثرها إلى وقت طويل في المستقبل. وقال: «الجائحة هي أزمة صحية تحدث مرة كل قرن، وتبعاتها ستظل محسوسة لعقود مقبلة».

ولجنة الطوارئ مؤلفة من نحو عشرين عضواً ومستشاراً، ويمكنها رفع توصيات جديدة أو تعديل أخرى مع الإبقاء على حالة الطوارئ، في وقت أصاب فيه فيروس كورونا المستجد أكثر من  مليوناً، توفي أكثر من  ألفاً منهم حول العالم. وعندما أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ العالمية في  كانون الثاني (كانون الثاني)، «كان هناك أقل من مائة حالة خارج الصين ولا وفيات» خارج هذا البلد الذي ظهر فيه الفيروس، على ما قال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدافعاً عن أداء المنظمة.

وواجهت المنظمة انتقادات حادة على تأخرها في إعلان حالة الطوارئ، بعد أن رُصد فيروس كورونا المستجد للمرة الأولى في نهاية ديسمبر (كانون الأول) في الصين. واتهمت الولايات المتحدة المنظمة بأنها «دمية» في يد بكين، وباشرت رسمياً في (تموز) انسحابها منها. وانتُقدت المنظمة أيضاً بسبب توصيات اعتبرت متأخرة أو متناقضة بشأن وضع الكمامة، أو طرق انتقال عدوى الفيروس، وفاعلية بعد العقارات من عدمها.

وقالت المسؤولة التقنية عن خلية إدارة الجائحة، ماريا فان كيرخوف، خلال مؤتمر صحافي الاثنين، «لقد استجابت منظمتنا فوراً، وقد جندنا كل طاقتنا للتحرك والإبلاغ». لكن الطبيب مايكل راين، المسؤول عن حالات الطوارئ الذي كان واقفاً إلى جانبها، أقر بأنه فوجئ بـ«بطء» التحرك في بعض الدول التي تتمتع بأنظمة صحية تعتبر متينة. وأوضح: «ربما أخطأنا في تقويم فعالية هذه الأنظمة»