المرأة في القطاع الخاص.. احصائيات وارقام تكشف واقعها تتويج اللبنانية ندى كوسا ملكة جمال لبنان لعام 2024 219 وفاة تسببت بها حوادث الدهس في العام 2023 مهرجان جرش 2024: عروض فنية وطنية وعالمية وسط أجواء تضامنية اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة الرفاعي: التخليص على 1300 رأس قاطرة من حرة الزرقاء خلال 8 شهور القوات المسلحة تشيع جثمان الشهيد الرقيب أسامة الخوالدة 264 مليون دينار إجمالي أرباح "الفوسفات" قبل الضريبة للنصف الأول إبراهيم أبو حويله يكتب :المعرفة المتساوية .. البلقاء التطبيقية تنظم ملتقى الفنون للجامعات الأردنية للرسم الحر مهنا نافع يكتب:توأد في مهدها الخارجية للأردنيين: تجنبوا السفر للبنان في الوقت الراهن اختتام معسكر مشاركة الشباب في الحياة السياسية والحزبية بمديرية شباب المفرق. الصحة: مرض حمى غرب النيل غير مقلق ولا ينتقل من إنسان لآخر الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الداخلية غدا "صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري"
منوعات

تقرير: كورونا كان "يختبئ" حول العالم قبل ظهوره بالصين

{clean_title}
الأنباط -

  -وكالات

قال خبير في جامعة أكسفورد البريطانية، إن اكتشافات جديدة أظهرت أن فيروس كورونا المستجد كان كـ"الفيروس الخفي"، إذ موجودا في مختلف أنحاء العالم، حتى ظهر في بيئة مواتية كالصين، كونه كان "خاملا".

 

 

والاعتقاد العام حتى الآن بشأن نشأة فيروس كورونا هو أنه بدأ بالتفشي في سوق المأكولات البحرية بمدينة ووهان الصينية، أواخر ديسمبر 2019.

 

لكن ظهرت الكثير من النظريات التي تزعم أن كورونا ظهر في مناطق أخرى خارج الصين، لم يتم إثباتها حتى الآن.

 

وذكر الخبير في مركز الطب المبني على الأدلة في جامعة أكسفورد، توم جيفروسون، أن هناك سلسلة من الاكتشافات الحديثة تظهر وجود كورونا في مناطق عدة في العالم، قبل الإعلان عن وجوده في آسيا، وتحديدا في الصين، وفق ما أوردت صحيفة "تلغراف" البريطانية.

 

وأضاف أن ذلك دليل جديد على أن أصل الفيروس "عالمي"، وكان ينتظر لحظة مواتية من أجل التفشي السريع.

 

وأكد الخبير البريطاني العثور على عينات صغيرة من الفيروس في إسبانيا وإيطاليا والبرازيل قبل ظهور كورونا في ووهان.

 

كما دعا إلى التحقيق في الأسباب التي أدت إلى ازدهار الفيروس في بيئات، مثل مصانع الأغذية ومراكز تعبئة اللحوم.

 

ويعتقد جيفروسون أن هناك ربما طرقا أخرى تنقل عدوى الفيروس، مثل استعمال المراحيض المشتركة ونظام الصرف الصحي.

 

ودلل على وجهة نظره بالقول إن وفيات ضخمة وقعت أثناء تفشي فيروس الإنفلونزا الإسبانية عام 1918، في ظروف غامضة، فعلى سبيل المثال، توفي 30 في المئة من سكان ساموا الغربية (جزيرة في المحيط الهادئ) ولم يكن لدى هؤلاء اتصال بالعالم الخارجي.

 

وقال إن التفسير الممكن لما حدث هو وجود ظروف بيئية وكثافة سكانية، أدت إلى تفشي الفيروس هناك.