أورنج الأردن تشارك في ملتقى "تعزيز مشاركة المرأة ذات الإعاقة اقتصادياً في القطاع الخاص" حالة الطقس المتوقعة الخميس والجمعة الحياري: الاحترام الذي يتمتع به الأردن وقيادته شجعت حلف الناتو على فتح مكتب له في عمان الأمن: مقتل شخص طعنا في القويسمة بالعاصمة عمان “التعليم العالي” تطلق أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمية للجامعات 2024 جيدكو و نهر الأردن توقعان 159 اتفاقية منح لمزارعين وزير ة الاستثمار تبحث مع سفيرة رواندا سبل التعاون في مجالات الاستثمار أبو السمن يتفقد عددا من مواقع العمل في محافظة البلقاء هل قناة" المملكة" إضافة للإعلام الأردني؟ وزير الداخلية يزور المعهد المروري الأردني المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة ورشة عمل عن حقوق الإنسان في الأردن والدور الأمني لحمايتها متخذ القرار والوضع الإقتصادي... 54 شهيدا بثلاث مجازر يرتكبها الاحتلال بقطاع غزة خلال يوم ارتفاع أسعار النفط عالميا المنتخب الوطني لكرة القدم بالمركز 68 عالميا مهرجان جرش ينظم ملتقى الفن التشكيلي دعما لأهالي قطاع غزة أستراليا: أي بديل عن حل الدولتين غير مقبول الأشغال تباشر العمل بمشروع صيانة وتعبيد طريق المدورة - معان المستقلة للانتخاب تحيل 3 أشخاص بينهم أمين عام حزب للنائب العام
صحة

هل يمكنك التمييز بين سعلة مريض وسليم؟ دراسة تكشف "مفاجأة"

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -

أصبح السعال في الأماكن العامة في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد أمرا يثير الشبهات، حيث تعد الكحة أحد أعراض الإصابة بمرض "كوفيد 19” الذي يسببه الفيروس.

لكن، ليس شرطا أن يكون السعال نتيجة حالة مرضية، بل يمكن أن يكون رد فعل طبيعيا لبعض أجزاء الجهاز التنفسي، أو تعبيرا عن حالة نفسية مؤقتة يمر بها الإنسان.

ورغم ذلك، فقد توصلت دراسة حديثة إلى أنه من الصعب التفريق بين السعال في حالته المرضية، والكحة الطبيعية، وفقما ذكرت شبكة "فوكس نيوز” الإخبارية الأميركية.

وأشارت الدراسة التي نشرت نتائجها الخميس في مجلة "الوقائع الملكية”، التي تعنى بالأبحاث المرتبطة بعلم الأحياء، إلى أن "البشر لا يمكنهم تمييز الفرق بين سعال شخص مصاب بعدوى، وآخر يعاني حساسية خفيفة أو دغدغة في حلقه”.

ونقلت "فوكس نيوز” عن نيك ميشالك، عالم النفس الاجتماعي في جامعة ميشيغن، قوله: "لقد طورت العديد من الكائنات الحية، بما في ذلك البشر، سلوكيات وقائية لمنع مسببات الأمراض، لكن هذه العلامات قد تكون في كثير من الأحيان محيرة”.

ومن أجل أغراض الدراسة، جمع ميشالك وزملاؤه مقاطع صوتية قصيرة من "يوتيوب” لأشخاص مرضى وآخرين أصحاء وهم يسعلون، وأذاعوها على مسامع 200 متطوع.

وسأل الباحثون المتطوعين عما إذا كان ما سمعوه سعالا لشخص مريض أم لا، لكن غالبيتهم العظمى فشلت في التفريق بين سعلة المريض وغير المريض، رغم الثقة التي أبداها بعضهم في قدراتهم على التفريق بينهما.

وقال ميشالك: "لم نجد أي دليل على أنه يمكن للمشاركين تحديد أصول هذه الأصوات بدقة. وكلما شعروا بالاشمئزاز من صوت ما، كانوا أكثر عرضة للحكم على أنه لشخص مصاب”.