شرب القهوة صباحا هو الأكثر فائدة 3 أحداث عربية "مزلزلة" هي الأبرز عالميًا عام 2024 الجلوس لفترات طويلة .. ما الذي يفعله بجهازك الهضمي؟ الذكاء الاصطناعي يزيح البشر في 41% من الوظائف! صحيفة عبرية: مقترح إسرائيلي لعقد مؤتمر دولي لتقسيم سوريا مجددا..بابا الفاتيكان بانتقاد لاذع لإسرائيل.. الوضع في غزة "خطير ومخز" النواب الأمريكي يفرض عقوبات على مسؤولي المحكمة الجنائية الدولية الإمارات تتسلم من لبنان نجل الداعية القرضاوي حالة عدم استقرار جوي وأجواء باردة تؤثر على المملكة بايدن: جوزاف عون الزعيم المناسب للبنان رئيسة المفوضية الأوروبية ترى في انتخاب عون لحظة أمل للبنان المنتدى الاقتصادي العالمي: 78 مليون فرصة عمل جديدة بحلول عام 2030 1600 طالب وطالبة من الجامعات شاركوا في مبادرات مع بلدية إربد النفط يصعد 1 بالمئة مع ارتفاع الطلب على الوقود بسبب الطقس البارد انخفاض الأسهم الأوروبية متأثرة بارتفاع العائد على السندات رئيس بلدية بني عبيد: إيلاء الخصوصية أولوية عند إنشاء المدينة المائية الاوتشا: استعادة إمدادات المياه والكهرباء تشكل تحديا في سوريا الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وإسرائيل ترفض إدخال المساعدات تقرير أممي: النمو الاقتصادي العالمي سيبقى عند نسبة منخفضة العام 2025 أمانة عمان تعلن حالة الطوارئ المتوسطة أعتبارا من مساء يوم الجمعة

المصابون بجنون العظمه

المصابون بجنون العظمه
الأنباط -


المتابع لما يجري بين الشعوب ويقرأ ويحلل في ظل ثورة الإنترنت وقنوات التواصل الاجتماعي ويتابع الناعقون عبر اليوتيوب وهناك كتب حول علم النفس أو مغمورون ينطقون سما أو يكتبون سما وكذبا بان حالة الاصابه بجنون العظمه موجوده عند البعض وهي من الأمراض النفسيه التي تقتل صاحبها آجلا ام عاجلا وتجعله منبوذا لان مثل هؤلاء يتصفون بالكذب والوصوليه والانتهازيه والابتزاز،وطعن اقرب الناس اليهم ويتحدث بعضهم عن الفساد وهو غارق إلى اذنيه بالفساد بكافة انواعه والذي يبيع وطنه لا يمكن أن يكون سليما عقليا ومن يهاجم وطنه ومؤسساته بعيدا عن النقد البناء لا يمكن أن يكون عاقلا ومن يحلل شخصية هؤلاء القله يجدهم يبنون احلاما وقصورا في الهواء وكلهم انانيه وحقد وحسد وكراهية الآخر وغير مستقرين نفسيا واجتماعيا والافضل أن يتم الحجر عليهم حتى ينتهي اجلهم لانهم افة في الفساد والفتن والكذب واختلاق البطولات الوهميه الفارغه ونسب أي عمل لهم حتى لو كان في جبال تورا بورا وهناك من يستخدم هؤلاء ضد آخرين حتى لا يظهر المستخدم وهذا أسلوب معروف امنيا ونفسيا أي استخدام أسلوب الثعلب لاصطياد الدجاجه

ولذلك فالشعوب الواعيه تحذر من هؤلاء ولا تصدقهم لانهم كذابون ولا تستمع إليهم وان استمعت إليهم أو قرأت لهم لا تصدقهم وتهملهم وترميهم في مزبلة التاريخ لانهم لا يستحقون الا الاهمال والحجر عليهم والمعالجه عن أطباء نفسيين

حمى الله اي وطن من هؤلاء القله الناعقون لؤما وكذبا وصورهم كلها فساد وكذب


© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير