المعكرونة البني.. هل تساعد حقًا على فقدان الوزن؟ السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! الكاكاو.. مشروب للتعافي من آثار التوتر لماذا يكون الاستيقاظ مريحاً من دون منبّه ؟ ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية شكل التهدئة القادمة، هل استثنيت مصالح الأردن؟ نحن وغزة.. هل يغفر الله لنا؟ لبنان.. هل اقترب الحل النهائي؟ التدريب المهني.. حل فعال لمكافحة البطالة وتعزيز الاقتصاد أكبر 10 دول … منتجة لـ الغاز الطبيعي في العالم "الأرصاد الجوية" تحذر من الصقيع “الكابينت” الإسرائيلي يصادق على وقف إطلاق نار في لبنان التربية: امتحان الثانوية العامة لجيل 2008 إلكترونيا كيف سيواجه الأردن مشروع ترمب؟ عودة 1552 لاجئا فلسطينيا من لبنان إلى سورية رئيس بلدية الكرك المعايطة يكتب عن الوطن والعشيرة وبيانها العاجل جمهورية مصر تكرم عصام المساعيد رئيس فرسان التغيير على هامش قمة الاستثمار العربي الأفريقي والتعاون الدولي. الوحدات يؤمن التأهل للدور الثاني بعد تعادل صعب مع سباهان الملك يوجه رسالة إلى رئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأردن للإعلام العربي تحت شعار "نصرة فلسطين"

بلوها واشربوا ميتها ...ماذا يظنوننا؟؟

بلوها واشربوا ميتها ماذا يظنوننا
الأنباط -


هل يعتقدون اننا قطعان من الغنم تهشها عصا راع تحالف مع الذئب؟؟
خطة ترمب-نتنياهو ليس لها مكان الا في خيال المرضى والجهلاء والعملاء..
لا دولة ولا سيادة ولا جيش ولا حدود ولا سلاح ولا قدس ولا عودة للاجئين الى الاراضي والبيوت التي شردوا منها ، وفوق ذلك ابتلاع لاراضي الضفة الغربية وسطو على اراضي غزة المحاذية لمصر وغور الاردن المحاذي للاردن لتصبح الدولة المزمعة محاصرة بالمحتل الاسرائيلي من كل جانب ومحصورة به كالفأر داخل المصيدة بلا اي حدود مع اي جارة عربية فلا حدود مع الاردن ولا مصر ولا سوريا بعد ان تبخرت في ال ٤٨ حدودها مع لبنان.
المستوطنات غير الشرعية تجعلها الخطة شرعية وتعترف بسيادة اسرائيلية كاملة عليها كما تعترف بيهودية دولة الكيان المحتل..هدم لكل قرارات الامم المتحدة ولاتفاقية اوسلو ولكل التوافقات الدولية، ومع ذلك تطل علينا الخارجية المصرية لتطلب منا الحوار حولها!
اعلان الخطة يتم بموافقة طرف واحد في الصراع هو اسرائيل وحضور بعض الهامشيين العابرين في بحر الكلمات العابرة وغياب الطرف الاهم وهو فلسطين والأردن وسوريا ولبنان المعنيون مباشرة بهذا الصراع!
هي سرقة للاراضي الفلسطينية كما وصفتها الخارجية التركية، وهي مؤامرة سيدفنها الشعب الفلسطيني في مزابل التاريخ كما وصفها محمود عباس، وهي خيانة كما وصفتها ايران، والقدس عاصمة فلسطين كما اكدت الخارجية الاردنية واليمنية، وستفشلها الشعوب العربية كما أفشلت الخطط التي سبقتها، وستحرق نيرانها جلود كل الذبن تعروا من عروبتهم وقيمهم الانسانية والاخلاقية والقانونية، وستتهاوى قصور كل العابثين بالتاريخ والراقصبن على الجغرافيا.
يذهب الجهلة والمتآمرون وتجار المال والسياسة ويبقى الشعب الفلسطيني وحقه يسانده احرار الاردن والعالم..
تحيا فلسطين حرة عربية، و #القدسعاصمةفلسطين و #تسقطصفقةالقرن و #لالبصقةالقرن .
فلسطين أكبر من كل العابثين وشعبها صامد في ارضها رغم كل خطط الأغرار والطارئين.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير