4 شهداء و17 جريحا في غارة إسرائيلية على البقاع اللبناني لجنة أممية: جرائم حرب ضد الإنسانية في غزة الخارجية تدين القصف الإسرائيلي الذي استهدف قوات اليونيفيل في جنوب لبنان وزير الطاقة يؤكد أهمية مشروع التنقيب عن النحاس في وادي عربة الشديفات يوجه بتطوير مركز شباب الجيزة الأمير الحسن يرعى أعمال مؤتمر منظمة أطباء بلا حدود حول الصحة النفسية في الشرق الأوسط منح دراسية للطلبة الأردنيين مقدمة من رومانيا مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي العمد وقعوار المومني: نجهد لتحصين الوطن سياسيا واقتصاديا رغم التحديات الإقليمية إضاءة "أبراج السادس" باللون الوردي للتوعية بسرطان الثدي ولي العهد يصل استاد عمان لحضور مباراة النشامى بكين تخطط لتوسيع نطاق رحلات الطيران على ارتفاعات منخفضة لعمليات الإنقاذ والتوصيل السريع العقبة الخاصة والسفارة الأمريكية يبحثان سبل التعاون تشكيلة النشامى لمواجهة كوريا الجنوبية بالتصفيات المونديالية القضاة يبحث متابعة تنفيذ مخرجات الزيارة الملكية الى جمهورية رواندا إعصار ميلتون يتسبب بكارثة في فلوريدا ويبدأ بالانحسار خليل البحري يهنئ الدكتور باسل النوايسة أمين عام النواب: المجلس الـ 20 يمثل نموذجا جديدا في العمل البرلماني التربية تعلن موعد اختبارات تكميلية "التوجيهي" عاصفة قوية تتسبب بفيضان الأنهار وإغلاق المدارس في إيطاليا

محاضرة عن الحركة النسائية بالاردن في شومان

محاضرة عن الحركة النسائية بالاردن في شومان
الأنباط -
الأنباط - مؤسسة خالد شومان، مساء أمس، الكاتبة والمختصة بالحركة النسائية الدكتورة سهير التل التي تحدثت عن تاريخ الحركة النسائية الاردنية واشكالياتها والتحديات التي تواجهها.
وأشارت التل الى وضع المرأة في المجتمع والتركيبة الاقتصادية والاجتماعية في الاردن وتأثير ذلك على مكانة المرأة وادوارها، فضلا عن المكاسب التي حققتها خلال مسيرة عملها ونضالاتها.
ولفتت الى ان الحركة النسائية الاردنية هي جزء من الحركة النسائية العربية والعالمية، مبينة ان الحركة النسائية الغربية بدأت كحركة من اجل النضال المطلبي الى حركة فلسفة وفكر نسوي، وعلى الرغم من انها حصلت على بعض المكاسب الا انها ما زالت لديها مشكلات خطيرة وعميقة.
وبينت ان مطالب الحركة النسائية الاردنية والتي بدأت منذ تأسيس المملكة تطورت مع تطور المملكة وتقدمها، حيث سيطر عليها الطابع والهم السياسي في بداياتها وتحول في اواخر الثمانينات الى مطالب اساسية حياتية، وظهر فيما بعد ما يعرف بـ "التمكين" والذي له اشكاليته وتحدياته . وفيما يتعلق بظهور الجمعيات والمنظمات المشتغلة في هذا المجال، بينت التل ان اهداف تلك الجمعيات لم تخرج من اطار الرؤية الابوية لتمكين المرأة، فضلا عن عدم وضوح الرؤية وتعدد المرجعيات وعمومية الاهداف وعدم اعتمادها صيغ عقلانية لتحقيق تلك الاهداف. وتأتي هذه الفعالية كجزء من المرحلة الثالثة من برنامج المختبر الذي تنظمه دارة الفنون، وتجمع فنانين وناشطين ثقافيين للبحث في علاقات القوى الجندرية وابعادها المكانية . -- (بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير