للمرة الثالثة على التوالي سلاح الجو الملكي يُحرز جائزة العرض الثابت في المعرض الدولي Air Tattoo النابلسي: جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي أسمى جائزة تقديرية للمتطوعين . الشمالي: الحكومة تحرص على دعم وتعزيز تنافسية القطاع الصناعي تشكيل قائمة انتخابية لخوض انتخابات مجلس النواب العشرين عن الدائرة الأولى في محافظة العاصمة باسم ( قائمة عمان ) هيئة تنشيط السياحة الأردن يشارك في المعرض التعليمي الدولي السابع في مدينة أربيل/إقليم كردستان العراق رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من عشائر الكريشان المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تهريب كميات من المواد المخدرة بواسطة طائرة مسيرة العيسوي: الأردن لم ولن يحيد عن ثوابته تجاه القضية الفلسطينية وماض في جهوده لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطين الشمالي يزور عددا من المصانع في منطقة القسطل ويفتتح مصنعا للورق والكرتون "جرس إنذار : داعش يلتئم من جديد ويعود للواجهة ويهدد الدول بتفجير خلاياه النائمة... "لا نحبّ البنادق" إصدار جديد للشاعر الأردني سمير القضاة وزير الصناعة يفتتح مصنع سنابل للورق والكرتون في القسطل فوائد نفسية لم تعرفها من قبل عن الاستحمام بالماء البارد ماذا تعلمت من ارتكاب أكبر خطأ في حياتي! الشواربة يلتقي أمين عام منظمة المدن العربية ويؤكدان تعزيز التعاون استشهاد فلسطيني متأثرا بإصابته في بيت أمر شمال الخليل الرئاسة الفلسطينية تؤكد أن لا شرعية للاحتلال في غزة والضفة والقدس الترخيص المتنقل في بلدية برقش حتى الأربعاء 1236 طن خضار وفواكه وردت للسوق المركزي في اربد الاحتلال يرتكب 4 مجازر في قطاع غزة خلال 24 ساعة
كتّاب الأنباط

الصحة الفكرية للشباب !!!

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط - 

لا بد دوماً من تجديد الافكار وتطويرها لانك بذلك تجدد حياتك ، اي انه لا بد من وجود رعاية الصحة الفكرية ، فهناك مفاتيح للفكر والعقل وهو من لديه بُعد للنظر ويقظة وحسن الاستماع والاطلاع ، فهناك دوماً نظريات ايجابية يجب ان نأخذ بها ونحللها ونقيمها فالعقول كالاشجار وثمارها الافكار ، وكلما اهتممنا بالشجرة كلما تحسن ثمارها كماً ونوعاً .

كذلك العقول خاصة عقول شبابنا الذين هم شباب المستقبل لنرعاهم ونرتقي بالتالي بثمار عقولهم ، وليكونوا اصحاب رسالة وطنية ورؤية مستقبلية سليمة وننآى ان تصيب افكارهم تشوهات المنحرفين فكرياً والمضللين .

ان تراجع الصحة الفكرية للشباب في العديد من الدول المجاورة قد عاد عليها بالخسائر الفادحة ، وقد افست قيمة الانسان واصبح غالبيتهم سعلة تباع وتشترى فكان دمار بلادهم بأيديهم ودمار اقتصادهم على ايديهم ، واصبحت التكنولوجيا السلاح الذي يحمله للقتل والدمار والسيطرة والصراع .

وهؤلاء بعد الذي كان وجرى هم بحاجة الان الى ثقافة جديدة تعيد اليهم التوازن الفكري والنفسي والاطمئنان الروحي ، لتحقيق السعادة الحقيقية ويعيد بناء بلاده بعد ان دمرتها دول خارجية ذات حضارة المادة والمتع والشهوات ، والتي لا تؤمن بالانسانية بل تحتقر القيم والمباديء والاخلاق والضوابط التي نزلت من السماء ، ولانها لا تؤمن بالجانب الانساني الروحي في حياة الانسان .

اذن الاهتمام بالصحة الفكرية السليمة والمتوازنة هي الثقافة الجديدة نحو مستقبل آمن مستقر ، وترتقي بالانسان وصناعة المستقبل واعادة تشكيل العقول وسقوط اطماع المتطرفين اصحاب الاجندات المغرضة .

Nayelmajali11@hotmail.com