العقبة : برنامجًا لتوعية وإرشاد سيدات المجتمع المحلي بصحة وسلامة الغذاء "المستقلة للانتخاب": نشر جداول الناخبين النهائية الساعة الواحدة ظهرًا اليوم 868 طن خضار وفواكه ترد لسوق إربد المركزي بدء تقديم طلبات المنافسة على جائزة الحسن للتميّز العلمي نائب رئيس الوزراء العماني يستقبل السفير الأردني بمسقط استقرار أسعار الذهب عالميا حطم طائرة على متنها 19 شخصا عند الإقلاع في نيبال هاريس تتقدم على ترمب بفارق ضئيل (استطلاع) قطر تدين مصادقة الكنيست الإسرائيلي على تصنيف الأونروا منظمة إرهابية وفيات الأربعاء 24-7-2024 اجواء صيفية عادية في معظم المناطق اليوم وحارة نسبيًا غدًا تأثير معطرات الهواء على الصحة كيف يمنع فيتامين E الأمراض ستذهلك.. البطيخ الأحمر أفضل صديق لجهازك البولي ما هي فوائد بذور الشيا مع الماء؟ هاريس تتقدم على ترامب في الاستطلاعات.. وتؤكد “أعرف نوعيته جيدا” العدوان: الهيئة لا تتعامل مع الأقاويل بل الحقائق؛ وأحلنا 4 قضايا للإدعاء العام حسين الجغبير يكتب:التحديث الاقتصادي.. ما له وما عليه "تبرع للحزب".. الحروب تقدمنا بطلب لجمع تبرعات من المؤمنين ب رؤية "العمال" الصناعة الوطنية تفرض نفسها ك"بديل قوي" للمنتجات الداعمة للاحتلال
شباب وجامعات

جامعة الأميرة سمية توقع إتفاقية مع لومونوسوف موسكو الحكومية

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط - وقّعت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا وجامعة لومونوسوف موسكو الحكومية الروسية اخيرا اتفاقية تعاون في مجال البحث العلمي، وتبادل خبرات التدريس والتعليم الإلكتروني.
ووفق بيان صحفي صادر عن الجامعة اليوم السبت، فأن الاتفاقية التي وقعها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي، ورئيس جامعة لومونوسوف الأستاذ الدكتور فكتور سادوفنج، خلال أعمال المنتدى الثاني لرؤساء الجامعات الروسية والعربية في العاصمة موسكو، تهدف إلى تبادل أعضاء هيئة التدريس، والطلبة بين الطرفين، وخاصة طلبة الدراسات العليا، وإلى عقد ورش عمل تدريبية مشتركة، وإعطاء فرصة لطلبة كليتي الهندسة وتكنولوجيا المعلومات للتدريب والدراسة في الجامعات الروسية.
وتحدث الرفاعي في الجلسة الرئيسية للمنتدى، الذي عقد في جامعة لومونوسوف موسكو، عن تجربة مكاتب التبادل الطلابي في الجامعات الأردنية، والتجربة الناجحة لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا في هذا المجال، مبيناً أن وجود الطلاب الأجانب يعدُّ واحداً من المؤشرات الرئيسية لمستوى تدويل التعليم العالي. وتحدث عن الحاجة الى إنشاء برامج متخصصة لهؤلاء الطلبة، لدورها المهم في التعريف بالثقافات المختلفة وتبادل الخبرات، وتصنيف الجامعات عالمياً.
وأشار الرفاعي إلى البعد الدولي المتميز للجامعة، لا سيما ما يتعلق بالاعتمادات الدولية التي حصلت عليها جميع كليات الجامعة، وبرامجها المشتركة مع جامعات أوروبية وأمريكية.
كما اشار الى حصول الجامعة على دعم 41 مشروعا من قبل الاتحاد الأوروبي، وإشرافها على إدارة 5 مشاريع منها، مبيناً أن ذلك يساعد في اكتساب الخبرات في مجالات البحث العلمي والتدريب واستحداث برامج نوعية، وكذلك برنامج التبادل الطلابي المتميز.