24 قتيلا وجرحى جراء انزلاقات للتربة في الهند أمسية شعرية في الزرقاء ضمن فعاليات مهرجان جرش اعتداء على خط مياه الديسي يتسبب بوقف الضخ جزئيا عن مناطق في عمان والرصيفة "الميثاق" أول قائمة حزبية تنهي رسميا إجراءات الترشح للإنتخابات النيابية المقبلة إسرائيل فى حالة حرب ! 9 شهداء جراء قصف الاحتلال في غزة وخان يونس عين على القدس يرصد تصاعد عمليات هدم بيوت المقدسيين من قبل الاحتلال وفيات الثلاثاء 30-7-2024 اجواء صيفية عادية اليوم وحارة نسبيًا في اغلب المناطق غدًا خبيرة تحذر من عواقب اضطراب النوم 7 عادات تحسن صحة الأمعاء والدماغ فوائد مذهلة لتناول الطماطم لصحة الرجل اتباع نظام نباتي لـ8 أسابيع يؤخر الشيخوخة أدوية لا ينبغي تناولها مع القهوة أبدا رقم صادم .. عدد الجرذان في باريس ضعف عدد السكان "ستصبح رئيسا".. تقرير يستعرض تجربة جي دي فانس في حرب العراق وكيف غيرته؟ مصر.. إيقاف 4 محاميات بعد "معركة السلاح الأبيض" في محكمة بسبب "الدونر كباب".. "مواجهة دبلوماسية" بين تركيا وألمانيا العين المهندس عبد الحكيم الهندي يكتب : الانتخابات النيابية المقبلة .. ثقة كبيرة بمستقبل رافعته "تحديث سياسي" وضامنه "ملك" المرأة في القطاع الخاص.. احصائيات وارقام تكشف واقعها
منوعات

عرض قطع أثرية من الشرق الأوسط للبيع في "فيسبوك"

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -

أعلن الدكتور عمرو العظم، أحد مؤسسي مشروع التحقيق في الاتجار غير المشروع بالقطع الأثرية، أن أكثر من 100 مجموعة تتاجر عبر شبكة "فيسبوك" بالقطع الأثرية المسروقة من الشرق الأوسط.

وقال العظم في تصريح لوكالة نوفوستي الروسية للأنباء، "تتاجر حاليا أكثر من 100 مجموعة بنشاط بالقطع الأثرية. وعدد هذه المجموعات في ازدياد مستمر". وأضاف، لقد ساعدت شبكة التواصل الاجتماعي التجار على توسيع نشاطهم خلال فترة زمنية قصيرة.

وقال العظم وهو ممثل مشروع ATHAR، حذف هذه المجموعات سوف يعرقل متابعة القطع الأثرية المسروقة غير المسجلة. وأشار إلى أن القطع الأثرية المعروضة للبيع لم تسرق من المتاحف، أي أن شبكة "فيسبوك" حاليا هي المصدر الوحيد للمعلومات عن هذه القطع، "لقد استخرجت هذه القطع من الأرض. لذلك فإن الدليل الوحيد لوجودها هي الصور المنشورة في "الفيسبوك"، فإذا حذفت فلن نعرف عنها أي شيء ونفقد جميع المعلومات عنها. أي من الضروري أن تحافظ الشبكة عليها للمستقبل والتعاون مع الجهات المختصة ومنظمات مماثلة لمنظمتنا. لدينا خبرة كبيرة ويمكننا المساعدة على وقف استخدام هذه المنصة لهذه الأغراض".

مشروع ATHAR- هو مشروع للتحقيق في الاتجار غير المشروع في الآثار الثقافية والأبحاث حول التراث الأنثروبولوجي.

المصدر: نوفوستي