المعكرونة البني.. هل تساعد حقًا على فقدان الوزن؟ السجن لشاب كوري تعمّد زيادة وزنه ليتهرب من الخدمة العسكرية! الكاكاو.. مشروب للتعافي من آثار التوتر لماذا يكون الاستيقاظ مريحاً من دون منبّه ؟ ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية شكل التهدئة القادمة، هل استثنيت مصالح الأردن؟ نحن وغزة.. هل يغفر الله لنا؟ لبنان.. هل اقترب الحل النهائي؟ التدريب المهني.. حل فعال لمكافحة البطالة وتعزيز الاقتصاد أكبر 10 دول … منتجة لـ الغاز الطبيعي في العالم "الأرصاد الجوية" تحذر من الصقيع “الكابينت” الإسرائيلي يصادق على وقف إطلاق نار في لبنان التربية: امتحان الثانوية العامة لجيل 2008 إلكترونيا كيف سيواجه الأردن مشروع ترمب؟ عودة 1552 لاجئا فلسطينيا من لبنان إلى سورية رئيس بلدية الكرك المعايطة يكتب عن الوطن والعشيرة وبيانها العاجل جمهورية مصر تكرم عصام المساعيد رئيس فرسان التغيير على هامش قمة الاستثمار العربي الأفريقي والتعاون الدولي. الوحدات يؤمن التأهل للدور الثاني بعد تعادل صعب مع سباهان الملك يوجه رسالة إلى رئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني انطلاق الدورة الخامسة لمهرجان الأردن للإعلام العربي تحت شعار "نصرة فلسطين"

تقدم الامم

 تقدم الامم
الأنباط -
  أد مصطفى محمد عيروط

رئيس الوزراء وزراء ماليزيا أصبح نموذجا في العالم لانه حولها الى نمر اسيوي خلال ١٩ عاما ومن يحلل يجد بانه

اولا) طور التعليم وبدأ بتغيير العقليه والتوجه نحو التعليم التطبيقي والتقني وبدأ منذ الروضه

ثانيا) بدأت ماكينة الدوله في العمل بنسق واحد في تغيير العقليه نحو هدف واحد وهو الوصول إلى ماليزيا متقدمه منافسه ونموذجا ومعتمده على ذاتها ومصدره

ثالثا )جعل الهدف إنهاء الدوله الريعيه والمستهلكه والتوجه نحو الدوله المنتجه

رابعا)تطبيق سيادة القانون والعداله الاجتماعيه السكانيه معتمدا على العمل والانتاج والمواهب فالقانون يطبق على الجميع

خامسا )إنهاء الفساد واساسه الفساد الإداري والبدء في اختيار الكفاءات التي تنجز على الارض ولا تعتمد على الو متنفذين وتنظير وشلليه واشاعات وقال وقيل لان التحول نحو الدوله المنتجه لا يمكن أن ينجح الا بكفاءات وانجازات على الواقع

ومن يقرأ ويتابع يدرك ظاهرة ماليزيا والتي يمكن لهذه الظاهره أن تكون نموذجا للدول التي تسعى نحو التقدم والتحول نحو الدول المنتجه

فرغم التحديات فعلينا أن نتفاءل في مستقبل مشرق في الإقليم عندما يتم السلام العادل وتعود الحقوق لاصحابها في فلسطين و لأي دوله تؤمن بضرورة تغيير العقليه عند انسانها وبنائه ضمن التفكيرالإيجابي والتفكير الإيجابي دائما يتغلب على التفكير السلبي وقد يحارب المنجز والناجح سواء فرد أو مؤسسه أودوله ومن يفكر إيجابا وللمستقبل ولكنه في النهايه يصل فالاستقامة والتفكير الايجابي دائما اقوى من عدمها

حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير