بلدية السلط الكبرى تنفذ عطاء خلطة اسفلتية(صور ) حوارية في "شومان" حول " مآلات العرب في ضوء التكتلات العالمية الجديدة " أيلة تخرج المشاركات في البرنامج التدريبي للإرشاد السياحي البيئي دعوات لتطبيق كودة العزل الحراري بدقة على الأبنية الاردنية بحث التعاون بين البلقاء التطبيقية ومركز تطوير الأعمال ومنظمة سبارك مصطفى محمد عيروط يكنب:الأردن دولة قانون ومؤسسات إبراهيم أبو حويله يكتب:بين القرآن والتحريف في التوراة ... استانا : انعقاد الاجتماع العام التنسيقي للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي طرح عطاء لصيانة وتأهيل مديرية صناعة وتجارة وتموين العقبة مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال الزرقاء: حوارية تناقش تمكين المرأة في عملية صنع القرار السياسي ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضان في الصين إلى 14 الإحصاءات: إطلاق تجريبي لمركز البيانات الوطني التفاعلي في الأسابيع المقبلة عمرو موسى رئيساً للكونغرس العربي العالمي للإبداع والإبتكار دعوات للشركات الأردنية لابتكار حلول وطنية لمواجهة المخاطر التكنولوجية العالمية استشهاد فلسطينيين برصاص الاحتلال في الخليل مباحثات أممية أميركية بشأن غزة عين على القدس يناقش الرأي الاستشاري للعدل الدولية بعدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي 2606 أطنان من الخضار والفواكه وردت للسوق المركزي اليوم دائرة الشؤون الفلسطينية ولجان خدمات المخيمات تدين تصنيف الكنيست الإسرائيلي الأونروا كمنظمة ارهابية
برلمان

خوري عن وعد بلفور: ضعفنا جعله واقعا

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط - 

- قال النائب طارق خوري إن ما جعل من وعد بلفور المشؤوم واقع، "ليس قوة العدو الصهيوني"، بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية.

وارجع خوري ذلك، في الذكرى الـ 102 لوعد بلفور المشؤوم والتي تساضف اليوم السبت، الى سيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.

وتاليا ما قاله طارق خوري:

علينا أن ندرك ونحن نستحضر الذكرى السنوية لوعد بلفور المشؤوم أن من جعل هذا الوعد واقعاً ليس من وَعَدَ فهو لا يملك حتى يَعِد وليست قوة العدو الصهيوني بل هو ضعفنا وتفككنا ودفاعنا عن حدود سايكس بيكو وكأنها حدود طبيعية حقيقية وسيطرة الشعور الطائفي والمذهبي حيث بات الولاء للطائفة وليس للأمة، إضافة إلى تعزيز الكيانية على حساب الوحدة والتضامن والتخلي عن المقاومة وقبولنا باتفاقيات الذل والعار، ما سهل على العدو تفريقنا وإثارة القلاقل بيننا وخلق أعداء وهميين لنا من أنفسنا.