"نون للكتاب" تناقش "الضائع" لسلوان إبراهيم أنور عبد الفتاح ملحس (أبو طارق) في ذمة الله السفير الصيني يزور جامعة الأميرة سميّة التكنولوجية حالة الطقس المتوقعة يومي الثلاثاء والاربعاء مصطفى محمد عيروط يكتب:دمج وزارتي التربيه والتعليم والتعليم العالي (١) المهندس عدنان السواعير يكتب:عدم الترشح للانتخابات النيابية الأحبة والأهل والعشيرة 90.5 مليون دينار أرباح مجموعة البنك الأردني الكويتي في النصف الأول من العام 2024 الشيخ فيصل الحمود: كرم ابطال بطولة الدفع الرباعي المقامة بالأردن إصابات خلال اقتحام مخيم العين بنابلس واعتقال 19 فلسطينيا بالضفة والقدس انخفاض أسعار النفط عالميا مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات المسجد الأقصى مذكرة تفاهم بين جامعة البلقاء التطبيقية وجامعة الحسين التقنية لإشراك الطلبة في مسارات منصة HTUX.ORG التعليمية المسرعة الاحتلال يهدم منزلا وبئرا ويقتلع أشجارا في الضفة الغربية تراجع أسعار الذهب عالميا وزارة العمل تعاملت مع 14 نزاعا عماليا ووقعت من خلالها 16 عقد عمل جماعي في النصف الأول من عام 2024 24 قتيلا وجرحى جراء انزلاقات للتربة في الهند أمسية شعرية في الزرقاء ضمن فعاليات مهرجان جرش اعتداء على خط مياه الديسي يتسبب بوقف الضخ جزئيا عن مناطق في عمان والرصيفة "الميثاق" أول قائمة حزبية تنهي رسميا إجراءات الترشح للإنتخابات النيابية المقبلة إسرائيل فى حالة حرب !
منوعات

بينهم سلمان رشدي.. جائزة "بوكر" 2019 تعلن عن مرشحيها

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -
وكالات - أبوظبي

يتنافس 6 من كبار الكتّاب، من بينهم مارغريت آتوود وسلمان رشدي، على جائزة "بوكر" الأدبية العريقة التي تمنح الاثنين وتكافئ منذ 50 سنة أصحاب أعمال أدبية بالإنكليزية.

وأطلقت جائزة "بوكر" العام 1969 وهي تمنح كلّ سنة لكاتب "أفضل رواية بالإنجليزية منشورة في بريطانيا"، مصحوبة بمبلغ نقدي قيمته 50 ألف جنيه استرليني وتفتح لحاملها أبواب الشهرة العالمية.

وبين المرشحين النهائيين الستة لنسخة العام 2019 من هذه الجائرة أربع نساء.

ورشّحت الروائية والشاعرة الكنديةمارغريت آتوودالتي سبق أن نالت جائزة "بوكر"، هذه السنة عن "ذي تيستامنتس" وهي التتمة المرتقبة جدّا لـ "ذي هاندمايدز تايل" الذي يروي تحولالولايات المتحدةإلى جمهورية جلعاد الدينية التوتاليتارية التي تُخضع النساء جنسياً.

ووصف رئيسة لجنة التحكيم بيتر فلورنس "ذي تيستامنتس" بـ "الرواية القويّة والرائعة التي تخاطبنا اليوم بقناعة وعزم"، مشيراً إلى أن "آتوود رفعت السقف عالياً جداً، فهي تتألّق".

وقد حوّلت قصة "ذي هاندمايدز تايل" التي صدرت العام 1985 إلى مسلسل تلفزيوني سنة 2017 لقي نجاحاً كبيراً وأنعش مبيعات الكتاب الذي بيعت 8 ملايين نسخة منه في العالم بطبعته الإنجليزية.

وسبق لآتوود (79 عاماً) التي غالباً ما يرد اسمها بين المرشحين إلى نوبل الآداب أن نالت جائزة "بوكر" سنة 2000 عن روايتها "ذي بلايند أساسين".

أماسلمان رشدي(72 عاماً)، فقد سبق له أيضا أن نال هذه الجائزة العريقة سنة 1981 عن "ميدنايتس تشيلدرين"، وهو مرشّح هذه السنة عن "كيشوت" وهي نسخة حديثة من قصة سرفانتس تدور أحداثها في أميركا.

ومن بين المرشحين الآخرين، النيجيري تشيغوزي أوبيوما الذي يشارك في السباق مع "ان أوركسترا أوف ماينوريتيز" الذي يتمحور على قصة مربي دجاج في مدينة صغيرة في نيجيريا. وقد وصف أفوا هيرش العضو في لجنة التحكيم الرواية بأنها "حكاية ملحمية الأبعاد يخفق القلب لها". وسبق للكاتب أن رشّح لهذه الجائزة العريقة في العام 2015.

وتتنافس أيضا على الجائزة البريطانية النيجيرية برناردين إيفاريستو مع روايتها "غيرل، ويمان، آذر" التي تروي حياة عائلات سود في بريطانيا.

وتشارك الأميركية لوسي إلمان في السباق مع رواية "داكسي، نيوبريبورت" التي تقع في ألف صفحة وتتمحور على مناجاة فردية لربة منزل في أوهايو. ويسلّط الكتاب الضوء على "تعقيدات الحياة العائلية المثيرة للحنق".

كذلك اختريت الكاتبة التركية ألف شفق الأكثر استقطابا للقراء في بلدها بين المرشحين النهائيين مع كتابها "10 مينتس 38 سيكندس إن ذيس سترينج وورلد" حول ذكريات مومس في اسطنبول.

وحتّى العام 2013، كانت جائزة "بوكر" حكرا على مواطني دول الكومونولث قبل أن تنفتح على البلدان الأخرى الناطقة بالإنكليزية.

ومن بين الفائزين بها، يان مارتل وكازوو إشيغورو وجوليان بارنز وهيلاري مانتل.

وكانت هذه الجائزة تعرف سابقاً باسم "مان بوكر برايز" وهي خسرت في يناير شراكتها مع شركة الاستثمار البريطانية "مان غروب" التي كانت ترعى أنشطتها.