تحديد جينات جديدة مرتبطة بخطر الإصابة بالسرطان تحذير للنساء من عادة تجميلية قد تسبّب تلفاً في البشرة 5 علامات تحذيرية تدل على قرب حدوث جلطة دماغية تأييد حبس مجدي عبدالغني عامين في قضية الميراث مشروع قرار مقدم من الأردن يدين حظر أنشطة الأونروا في الأرضي الفلسطينية المحتلة انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية الجيش: طائرة مسيّرة مجهولة المصدر سقطت في جرش الصفدي يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره الإسباني زوسيا... "مصاصة دماء" عمرها 400 عام أعادها العلماء إلى الحياة الخارجية تعزي بضحايا الفيضانات في إسبانيا وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/80 إلى أرض المهمة المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة بلينكن: تقدم جيد بمفاوضات وقف إطلاق النار في لبنان الأوبئة: أهمية بناء قدرات العاملين في مجال الصحة العامة سعر الغاز في أوروبا يواصل انخفاضه وسط ضعف الطلب الصحة العالمية: الوضع الصحي شمالي قطاع غزة مروع ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات في إسبانيا إلى 140 شخصا سمو الأميرة رجوة بنت علي تفتتح معرض"أصوات المرجان" في قلعة العقبة وزيرة السياحة تلتقي رئيس وأعضاء الجمعية الأردنية للسياحة الوافدة حياصات مديرا للإعلام في وزراة التربية والتعليم

(امش عدل يحتار عدوك فيك)

  امش عدل يحتار عدوك فيك
الأنباط -

أد مصطفى محمد عيروط

لم يفارقني هذا المثل الشعبي طيلة حياتي ، بل يوميا. والعدل بكسر الدال في رأيي هو النظيف خلقيا وماليا ومخلص لوطنه وفي وطننا مخلص لوطنه وقيادتنا الهاشمية التاريخية صمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره ونمائه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم

وقال الشاعر

من يتهيب صعود الجبال

يعش أبد الدهر بين الحفر

ويقال الشجرة المثمرة ترمى بحجارة

والناجح دائما في العالم الثالث محسود وفي العالم المتقدم يبدع

والمهم العدل بكسر الدال تفكيره إيجابي وليس سلبيا وحتما ينتصر على كل السلبيين والشلليين والمصطادين في الماء العكر والوصوليين والانتهازيين والكذابين والمراوغين والنرجسيين والمناطقيين والجهويين وما يطبق على الفرد يطبق على الاسرة ويطبق على كل شخص ولذلك دواء المستفزين هو الاهمال وكل الناعقين ضد اوطانهم ومؤسساتهم سلبا إلى النسيان آجلا ام عاجلا وكشف اقنعتهم (فإن خدع الشخص بعض الناس بعض الوقت لا يخدع كل الناس كل الوقت) فالذي يؤمن بعمل القانون وتقدم مؤسسته لا يتوسط الا بالحق وليس بفوقية (انا فلان) وهو من الداخل يعرف نفسه ويعرفه آخرون. فيجب عدم التوسط للخطأ الكبير حتى ولو كان لابنه وهو اعز الناس على قلبه ، والضغوط للتوسط لفلان وعلان وجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حسم الموضوع في الأوراق النقاشية لجلالته في اختيار الكفاءة والجدارة والعدالة وسيادة القانون فالمخطىء خطأ كبيرا مخالفا للقوانين والانظمة فليحاسب ومن يتوسط لمخطىء بخطأ كبيرا فلْيُسأل أيضا هو. وجلالة الملك قال(لا يجوز أن يقول أحد هذا من فوق) وأي إعلام يساند الخطأ أو ينشر الخطأ أو يستخدم قنوات التواصل الاجتماعي استخداما سيئا فليذهب به إلى القضاء. فالسكوت عن الشر والجريمة مشارك فيها فكارثة أي دولة في العالم هي خراب الادارة ومن متسلقين يميزون والمنحازين إلى مناطقهم واقاربهم. وبعضهم تسلق ليس لكفاءته بل قد يكون لانه شقيق زوجة مسؤول كبير أو لنسب بينهم وليس للكفاءة والإنجاز. والعالم تقدم في الانحياز للكفاءة والإنجاز وسيادة القانون والعدالة وليس إلى متسلقين(اتقوا صفر الوجوه من غير علة)

وقال تعالى(ان خير من استأجرت القوي الامين)صدق الله العظيم

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير