الملك يهنئ هاتفيا الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون بانتخابه مندوبا عن الملك، الأمير غازي يحضر جانبا من حفل تدشين كنيسة معمودية السيد المسيح للاتين في المغطس التاريخ لا يرحم الأغبياء... العيسوي: رؤى وتطلعات الملك تسير بالأردن نحو مستقبل أفضل الذهب يتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية وسط ترقب لبيانات أميركية الشرع يلتقي وزير الخارجية الايطالي د. حازم قشوع يكتب :لبنان جوزيف عون رئيسا ؛ جبهتنا الداخليه زخات مطرية متوقعة الجمعة وتحذيرات من الصقيع والضباب خلال الأيام القادمة الحاج توفيق: صفحة جديدة في العلاقة مع غرفة دبي ميقاتي يؤكد ضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب ووقف خروقاته للبنان د.بيتي السقرات يكتب:"التعليم في الأردن: من مجد الماضي إلى تحديات الحاضر ورؤية للإصلاح" فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بلواء الوسطية غدا وفيات الجمعة 10-1-2025 حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم شرب القهوة صباحا هو الأكثر فائدة 3 أحداث عربية "مزلزلة" هي الأبرز عالميًا عام 2024 الجلوس لفترات طويلة .. ما الذي يفعله بجهازك الهضمي؟ الذكاء الاصطناعي يزيح البشر في 41% من الوظائف! صحيفة عبرية: مقترح إسرائيلي لعقد مؤتمر دولي لتقسيم سوريا

(امش عدل يحتار عدوك فيك)

  امش عدل يحتار عدوك فيك
الأنباط -

أد مصطفى محمد عيروط

لم يفارقني هذا المثل الشعبي طيلة حياتي ، بل يوميا. والعدل بكسر الدال في رأيي هو النظيف خلقيا وماليا ومخلص لوطنه وفي وطننا مخلص لوطنه وقيادتنا الهاشمية التاريخية صمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره ونمائه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم

وقال الشاعر

من يتهيب صعود الجبال

يعش أبد الدهر بين الحفر

ويقال الشجرة المثمرة ترمى بحجارة

والناجح دائما في العالم الثالث محسود وفي العالم المتقدم يبدع

والمهم العدل بكسر الدال تفكيره إيجابي وليس سلبيا وحتما ينتصر على كل السلبيين والشلليين والمصطادين في الماء العكر والوصوليين والانتهازيين والكذابين والمراوغين والنرجسيين والمناطقيين والجهويين وما يطبق على الفرد يطبق على الاسرة ويطبق على كل شخص ولذلك دواء المستفزين هو الاهمال وكل الناعقين ضد اوطانهم ومؤسساتهم سلبا إلى النسيان آجلا ام عاجلا وكشف اقنعتهم (فإن خدع الشخص بعض الناس بعض الوقت لا يخدع كل الناس كل الوقت) فالذي يؤمن بعمل القانون وتقدم مؤسسته لا يتوسط الا بالحق وليس بفوقية (انا فلان) وهو من الداخل يعرف نفسه ويعرفه آخرون. فيجب عدم التوسط للخطأ الكبير حتى ولو كان لابنه وهو اعز الناس على قلبه ، والضغوط للتوسط لفلان وعلان وجلالة الملك عبد الله الثاني المعظم حسم الموضوع في الأوراق النقاشية لجلالته في اختيار الكفاءة والجدارة والعدالة وسيادة القانون فالمخطىء خطأ كبيرا مخالفا للقوانين والانظمة فليحاسب ومن يتوسط لمخطىء بخطأ كبيرا فلْيُسأل أيضا هو. وجلالة الملك قال(لا يجوز أن يقول أحد هذا من فوق) وأي إعلام يساند الخطأ أو ينشر الخطأ أو يستخدم قنوات التواصل الاجتماعي استخداما سيئا فليذهب به إلى القضاء. فالسكوت عن الشر والجريمة مشارك فيها فكارثة أي دولة في العالم هي خراب الادارة ومن متسلقين يميزون والمنحازين إلى مناطقهم واقاربهم. وبعضهم تسلق ليس لكفاءته بل قد يكون لانه شقيق زوجة مسؤول كبير أو لنسب بينهم وليس للكفاءة والإنجاز. والعالم تقدم في الانحياز للكفاءة والإنجاز وسيادة القانون والعدالة وليس إلى متسلقين(اتقوا صفر الوجوه من غير علة)

وقال تعالى(ان خير من استأجرت القوي الامين)صدق الله العظيم

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير