الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الداخلية غدا "صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة مهام آسيوية للتحكيم الأردني وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره الإسباني ويشارك بجلسة حوارية استحداث منصة خاصة بنقل الحاويات مهيدات: نظام فحص الأدوية الجديد مرجعية تشريعية يعزز الأمن الدوائي مدير الأمن العام يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/3 يتعامل مع أكثر من (38) ألف مراجع القيسي والسقاف في اجتماع تنسيقي حول وضع خطة استثمارية سياحية لأم الجمال مارسيل يوجه عدة رسائل الى فلسطين من قلب جرش
اقتصاد

5 مليارات دولار قيمة المشروع الذي انسحبت منه CNPC في إيران

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -

وصفت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية مورغان اورتيغاس، انسحاب شركة البترول الصينية من إيران بأنه "قرار حكيم" مؤكدة في تغريدة لها في "تويتر" أن "الشركة الصينية وأكثر من 100 شركة أخرى اتخذت قراراً حكيماً بالتوقف عن التعامل مع إيران".

وقالت للشركات العالمية إن الأمر "لا يستحق تعريض أصولكم للعقوبات الأميركية".

 

وكان وزير النفط الإيراني بيجان زنغنة، أعلن الأحد، أن شركة البترول الوطنية الصينية قد انسحبت من صفقة بقيمة 5 مليارات دولار للمساعدة في تطوير حقل "فارس الجنوبي" للغاز الطبيعي الإيراني في الخليج.

 

يأتي هذا التطور وسط ضغوط اقتصادية على كل من إيران والصين من الولايات المتحدة، وكذلك خطر المواجهات العسكرية بين إيران والقوات الأميركية والبريطانية المتواجدة في المنطقة.

وأصبحت شركة البترول الوطنية الصينية (CNPC) المستثمر المهيمن في خطط توسيع حقل "فارس الجنوبي" أكبر حقل للغاز في العالم الذي تشترك فيه مع قطر، بعد انسحاب شركة "توتال" الفرنسية من المشروع في أغسطس 2018.

وكانت "توتال" تخطط لاستثمار مليار دولار بموجب عقدها مع إيران لعام 2017، لكنها تراجعت عن المشروع تحت ضغوط من واشنطن عقب إعادة فرض العقوبات الأميركية على طهران.

ويعد انسحاب الشركة الحكومية الصينية من المشروع أحدث نكسة لإيران حيث كانت الصين تساعد طهران على تطويره.

وانخفضت صادرات إيران من النفط الخام بأكثر من 80٪ عندما أعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات في مايو 2018، بعد انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب من اتفاق إيران النووي واستهدفت القطاع النفطي منذ نوفمبر الماضي.

ورداً على ذلك، قلصت إيران تدريجياً التزاماتها بموجب الاتفاق النووي وتهدد بالعودة لتخصيب اليورانيوم بنسب وكميات عالية وانتهاكات أكثر خطورة الشهر المقبل، إذا لم تتخذ الدول الأوروبية التي المتبقية في الاتفاق - فرنسا وألمانيا وبريطانيا - خطوات لإنقاذ الاقتصاد الإيراني المتهالك بسبب العقوبات الأميركية.