حالة الطقس المتوقعة يومي الثلاثاء والاربعاء الطلاق في الأردن.. احصائيات صادمة وأزمة اجتماعية تتطلب وقفة جادة الوحدة 8200 "غليلوت".. عين "إسرائيل" وعقلها الاستخباري "الصحة": التعديلات على لائحة الاجور الطبية قريبا العطيات: لست مع "الكوتا" والمرأة قادرة على المنافسة الخبير الاقتصادي عايش يكشف كيف يؤثر ارتفاع السيولة المحلية والنقد المتداول على الاقتصاد وزير الخارجية: وقف العدوان الإسرائيلي على غزة أولوية يجب التكاتف لتنفيذها أهم الخطوات التي يجب القيام بها الآن بعد تجاوز الذهب مستوي 2500 دولار للأونصة بلدية الوسطية تُغلق حديقة كفر أسد 95 مهندساً يؤدون القسم القانوني مجمع الملك حسين للأعمال..انطلاقة جديدة نحو توسعة استثمارية واستقطاب لفرص العمل ابو الغنم والشديفات: برنامج عمل ميداني للتعرف على حاجة المواطن من خدمات ومشاريع ولي العهد يتابع تدريبات النشامى تأهباً للقاء كوريا الشمالية وديا ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 171 مقتل 14 من قوات الجيش الباكستاني خلال اشتباك مع مسلحين ارتفاع أسعار النفط 3 بالمئة جراء مخاوف التصعيد بالشرق الأوسط "المستقلة للانتخاب": 172 قائمة نهائية بعد انسحاب 17 مرشحًا من الانتخابات النيابية 2024 الأردن يطلق مبادرة "استعادة الامل" لدعم مبتوري الأطراف في غزة مندوبا عن الملك وولي العهد.... العيسوي يعزي القرعان وآل أوتي الاسترليني يتراجع أمام الدولار ويرتفع مقابل اليورو
عربي دولي

بغداد .. إطلاق نار كثيف بساحة التحرير

بغداد  إطلاق نار كثيف بساحة التحرير
الأنباط -
الأنباط -

وقع صباح الأربعاء، إطلاق نار كثيف في محيط ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية بغداد، التي شهدت يوم أمس مظاهرات دموية.

وجرى قطع الطريق الرابط بين بغداد ومحافظة ديالي بعد خروج تظاهرات شعبية في منطقة الشعب، منددة بقمع تظاهرات ساحة التحرير.

وقام مجاميع من المتظاهرين الشبان بقطع أحد الطرق الرئيسة وسط منطقة الزعفرانية في بغداد.

وفي أعقاب ذلك، دعا نشطاء في محافظة الديوانية إلى مظاهرات حاشدة عصر اليوم الأربعاء لمواصلة الاحتجاج.

وتأتي احتجاجات اليوم بعد المظاهرات الدموية، التي شهدها العراق يوم أمس الثلاثاء، وأدت إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 250 آخرين.

وأعلن رئيس الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي البدء في إجراء تحقيق بشأن حوادث العنف هذه، مشيرا إلى أن الأولوية كانت، وستبقى، مركزة على تحقيق تطلعات الشعب المشروعة والاستجابة لكل مطلب عادل.

وفي سياق متصل، أعلنت رئاسة مجلس النواب العراقي توجه لجنتين نيابيتين بفتح تحقيق في الأحداث التي رافقت التظاهرات، فيما قالت لجنة حقوق الإنسان في البرلمان العراقي إن قمع التظاهرات السلمية ردة فعل خاطئة.

وخرج المظاهرون للاحتجاج على أداء حكومة عادل عبد المهدي التي فشلت، وفق المحتجين، في تنفيذ برنامجها الحكومي، خلال عام من عمرها.

ويقول المحتجون إن الحكومة "لم تنجز أي شي مهم في الملفات الكبيرة كتوفير فرص العمل وتحسين الخدمات". كما فشلت، في تقديرهم، في تكليف وزير للتربية خلال عام كامل، ناهيك عن تدهور قطاع الصحة وضعف أداء الأجهزة الأمنية.