القوات المسلحة تشيع جثمان الشهيد الرقيب أسامة الخوالدة 264 مليون دينار إجمالي أرباح "الفوسفات" قبل الضريبة للنصف الأول إبراهيم أبو حويله يكتب :المعرفة المتساوية .. البلقاء التطبيقية تنظم ملتقى الفنون للجامعات الأردنية للرسم الحر مهنا نافع يكتب:توأد في مهدها الخارجية للأردنيين: تجنبوا السفر للبنان في الوقت الراهن اختتام معسكر مشاركة الشباب في الحياة السياسية والحزبية بمديرية شباب المفرق. الصحة: مرض حمى غرب النيل غير مقلق ولا ينتقل من إنسان لآخر الصحة: تسجيل أول حالة إصابة بحمى غرب النيل في الأردن شهيد وجريح في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير الداخلية غدا "صحة غزة" تعلن القطاع منطقة وباء لشلل الأطفال ندوة تسلط الضوء على رعاية وصون ما تحظى به المملكة من كنوز أثرية وتاريخية وتراثية 60 % نسبة الإنجاز بمشروع إعادة تأهيل طريق "الحزام الدائري" الملاكم عبادة الكسبة يودع أولمبياد باريس من دور الـ 16 أورنج الأردن وجامعة اليرموك تدعمان الإبداعات الشبابية في مجال تصميم الألعاب الإلكترونية افتتاح مهرجان الأغنام والماعز والمنتجات الريفية في المفرق هيئة الطيران: تعليق رحلات الشركات الوطنية لبيروت إجراء تحوطي الأمن العام يخصص رقما للإبلاغ عن حالات إطلاق نار في المناسبات اتفاقيات تعاون بين سلطة العقبة ومؤسسات القطاع الخاص في المحافظة
اقتصاد

كم ستدفع بوينغ لأسر ضحايا الطراز المنكوب؟

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -

قال منظمو صندوق المساعدة المالية التابع لشركة بوينغ الاثنين إن الصندوق سيدفع 144500 دولار لكل أسرة من أسر 346 شخصاً قتلوا في تحطم طائرتين 737 ماكس.

 

وسيبدأ الصندوق، الذي تم الإعلان عن إنشائه في يوليو ويبلغ حجمه 50 مليون دولار، قبول المطالبات من أقارب الضحايا على الفور.

ولن يطلب من أقارب الضحايا التنازل عن الحق في المقاضاة كشرط مسبق للمشاركة.

وأوقفت بوينغ رحلات طائراتها 737 ماكس منذ مارس بعد تحطم طائرتين في إثيوبيا وإندونيسيا.

يذكر أن صحيفة "وول ستريت جورنال" ذكرت الأحد أن محققين إندونيسيين اكتشفوا أن عيوب التصميم وتراخي الرقابة لعبا دوراً رئيسياً في تحطم طائرة لشركة ليون إير من طراز بوينغ 737 ماكس في أكتوبر ومقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 189 شخصاً.

وأضافت الصحيفة أن مسودة النتائج تكشف أيضاً سلسلة من أخطاء الطيار والصيانة كعوامل تسببت في تحطم الطائرة. ومن المتوقع أن تكون تلك أول نتائج حكومية رسمية لوجود عيوب في التصميم والموافقة التنظيمية الأميركية.