عوامل تحفز احتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية المملكة تشهد أجواء باردة نسبياً مع استقرار نسبي خلال الأيام المقبلة. فجوة التمويل تهدد استدامة الأردن.. استياء من مخرجات قمة Cop29 ودعوات لدعم دولي اكبر كيف سيواجه الأردن مشروع ترمب؟ إيلون ماسك: أنا كائن فضائي البيان المشترك للقمة الثلاثية الأردنية القبرصية اليونانية الرابعة في نيقوسيا بحضور رسمي لافت.. إقامة حفل تأبين للراحل زيد الرفاعي الإيثار السياسي الأردني وصفي التل وإرثه: مدرسة سياسية للمستقبل متابعة لـ إحصائيات المركزي .. أسباب وتحديات تراجع الدخل السياحي توقعات بـ انخفاض البنزين بنوعيه ... وارتفاع الديزل لـ شهر كانون الأول شريحة مجهولي النسب.. من رعاية ال"5 نجوم" إلى تحديات الحياة ومواجهة المستقبل "زراعة اربد": رقم قياسي بحفر الآبار حسين الجغبير يكتب : بلديات تُصارع الموت الهدنة أم السيطرة.. صراع يعكس تقاطع المصالح الكبرى بالشرق الأوسط التنمية الاجتماعية تتابع الحالة الصحية للحاجة وضحى...ورئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن لها الترخيص المتنقل للمركبات في إربد غداً الحسين يتأهل للدور الثاني رغم الخسارة أمام شباب الأهلي عمدة معان الدكتور ياسين صلاح يوعز بتأمين مساحات امنة للنساء الحرفيات في معان. فارس إحسان القواقشة يكتب :مقارنة بين اقتصاديات نشوء الدولتين الاسلامية والأمريكية

دراسة: العنصرية تصل لعالم صناعة الروبوتات

دراسة العنصرية تصل لعالم صناعة الروبوتات
الأنباط -

سكاي نيوز عربية - أبوظبيأصبحت العنصرية قضية أساسية في المجتمعات، وأصبح الوعي الاجتماعي لحوادث العنصرية والعنصريين، أعلى من أي وقت مضى، ولكن هل يمكن أن تصل العنصرية للروبوتات؟

وكشفت دراسة جديدة عن وجود شكل من أشكال العنصرية في عالم صناعة الروبوتات، وفي اختيار أشكال الروبوتات التي تظهر في الأفلام السينمائية.

ووفقا لموقع "سي أن ان"، كشفت دراسة جديدة بعنوان "العنصرية والروبوتات"، أجرتها مختبرات التكنولوجيا الإنسانية في نيوزيلندا، عن وجود العنصرية في الروبوتات المصنعة لتشبه الإنسان.

وقالت الدراسة أن الروبوتات الشهيرة التي تنتجها الشركات غالبا ما تكون بيضاء اللون، وهو ما ينطبق كذلك على شخصيات الروبوت التي تظهر في أفلام هوليوود.

أخبار ذات صلة

الروبوتات تهدد وظائف 20 مليون حول العالم

"الروبوت البطة".. صديق جديد للفلاح

 وأكدت الدراسة أن هذه الألوان لها دلالات اجتماعية، وتحدد كيفية تفاعل البشر مع الروبوتات.

وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، كريستوف بارتينيك: "التحيز ضد الروبوتات السوداء هو نتيجة للتحيز ضد الأميركيين من أصل أفريقي"، مضيفا أنه "لأمر مدهش أن نرى كيف أن الأشخاص الذين لم يكن لديهم تفاعل مسبق مع الروبوتات، يظهرون تحيزا عرقيا تجاههم".

ويعتقد الباحثون أن هذه قضية تحتاج إلى معالجة، وقالوا "إذا كان من المفترض أن تعمل الروبوتات كمعلمين أو أصدقاء أو مقدمي رعاية، على سبيل المثال، فستكون هناك مشكلة خطيرة إذا كانت كل هذه الأدوار مشغولة فقط من قبل الروبوتات البيضاء".

وشملت الدراسة الروبوتات التي تمتلك أطرافا تشبه الإنسان، مع وجود تركيبة خارجية بلون أبيض.

ووفقا للموقع، فأنك لو بحثت عن صور روبوت بموقع غوغل، فأنك لن ترى ألوانا متعددة، وستظهر الروبتات البضاء بشكل "طاغ"، وهو ما يؤكد نظرية الدراسة.

وأشار بارتنيك إلى أن مصممي الروبوتات يأتون من كل أنحاء العالم، لكنهم عادة ما يصممون الروبوتات باللون الأبيض، وأضاف قائلا "يجب أن تمثل الروبوتات الأعراق المتنوعة للبشر".

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير