الارصاد : طقس حار نسبيا غدا مع انخفاض طفيف على الحرارة الاربعاء. ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية الأردن يشارك بفعاليات نموذج محاكاة برلمان الشباب العربي حسين الجغبير يكتب:نسب تصويت عمان.. العاصمة الغائبة "عمان الغربية" النسبة الاقل مشاركة بالانتخابات البرلمانية!!! لماذا؟؟؟ الحركة الشرائية.. نشاط ظاهري وأزمة كامنة اربد.. محال تجارية وبسطات متحركة تعتدي على الأرصفة الحنيطي يستقبل عدداً من السفراء المعتمدين لدى المملكة الأردن يدين قرار الكنيست الإسرائيلي بتصنيف الأونروا منظمة إرهابية الإحصاءات: إعلان نتائج نشاط الاقتصاد غير الرسمي في الربع الأول 2025 أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا تصدر تقرير أنشطة المسؤولية المجتمعية لعام 2023 "بذور التغيير" الهناندة : الأردن ليس في وضع سيئ بالتحول الرقمي د. مكاحلة يفتتح فعاليات حملة الكشف عن خلع الورك الولادي بمركز صحي المفرق الشامل. ارتفاع عدد شهداء القصف العشوائي على خان يونس إلى 57 شهيدا "المناصير للباطون الجاهز" تحصل على جائزة الضمان الاجتماعي للتميز في الصحة والسلامة المهنية الحنيطي يستقبل قائد القوات الفرنسية البحرية في منطقة المحيط الهندي "الأراضي" تطلق غدا خدمة الاعتراض الإلكتروني على القيمة الإدارية الملك يهنئ الرئيس المصري بذكرى ثورة 23 تموز "عائلة سيمبسون".. توقع مثير للجدل بشأن مستقبل هاريس "سجل الأحزاب في المستقلة للانتخاب" يُعلن أسماء التحالفات الحزبية المشاركة في الانتخابات النيابية المقبلة
عربي دولي

قرارات مجلس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي

{clean_title}
الأنباط -

قال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، الخميس 30 مايو/أيار 2019، إن إيران تهدد السلم والأمن الدوليَّين، وتسعى لتوسيع نفوذها بالمنطقة، في حين أكد أن «المملكة ستُبقي يدها ممدودةً للسلام».

عاهل السعودية يهاجم إيران

حيث دعا الملك سلمان بن عبدالعزيز المجتمع الدولي إلى «استخدام الوسائل كافة، لوقف النظام الإيراني من التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، ورعايته للأنشطة الإرهابية، والتوقف عن تهديد حرية الملاحة»، وهي اتهامات عادة ما تنفيها طهران.

جاء ذلك في كلمة العاهل السعودي الافتتاحية للقمة الخليجية الطارئة التي عُقدت في مكة المكرمة، مساء الخميس.

واستنكر الملك سلمان «ما يقوم به النظام الإيراني من تدخُّل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، وتطوير برامجه النووية والصاروخية، وتهديده حرية الملاحة العالمية».

واعتبر أن ذلك «يهدد إمدادات النفط للعالم، في تحدٍّ سافر لمواثيق ومبادئ وقوانين الأمم المتحدة لحفظ السِّلم والأمن الدوليَّين».

وأضاف: «استطعنا في الماضي تجاوُز عديد من التحديات التي استهدفت الأمن والاستقرار، وكذلك الحفاظ على المكتسبات، وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في دولنا».

وتابع: «سنعمل معاً لمواجهة التحديات والتهديدات كافة».

وأكد أن «المملكة ستُبقي يدها ممدودةً للسلام، وسوف تستمر في العمل على دعم الجهود كافة، للحفاظ على أمن واستقرار المنطقة».

واتهمها بالمسؤولية عن تهديد الأمن في المنطقة

وبعبارة «الأعمال الإجرامية» وصف العاهل السعودي، «العمل التخريبي الذي طال أربع ناقلاتٍ تجارية قرب المياه الإقليمية للإمارات واستهداف محطتي ضخٍ للنفط، وعدد من المنشآت الحيوية في المملكة».

وأكد أنها «تستدعي منا جميعاً العمل بشكل جاد للحفاظ على أمن ومكتسبات دول مجلس التعاون»، دون توضيح طبيعة ذلك العمل.

وأفاد بأن «المملكة حريصة على تجنيب المنطقة ويلات الحروب، وتحقيق السلام والاستقرار والازدهار لشعوبها كافة، وضمنها الشعب الإيراني».

واستدرك: «لا بد من الإشارة إلى أن عدم اتخاذ موقفٍ رادع وحازمٍ لمواجهة الأنشطة التخريبية للنظام الإيراني في المنطقة، هو ما قادَه للتمادي في ذلك والتصعيد بالشكل الذي نراه اليوم».

وطالب العاهل السعودي، «المجتمع الدولي بتحمُّل مسؤولياته إزاء ما تُشكِّله الممارسات الإيرانية من تهديدٍ للأمن والسلم والدوليَّين».

وعُقدت القمة الخليجية الطارئة بدعوة من الرياض، بالتوازي مع انعقاد قمتين عربية وإسلامية في مكة يومي الخميس والجمعة، وتتصدرها دعوات سعودية لإدانة «التدخلات الإيرانية» بالمنطقة، وهو ما تنفيه طهران.

ودعت الرياض إلى قمتين خليجية وعربية، لبحث تلك التهديدات، إثر استهداف 4 سفن تجارية بالمياه الإقليمية للإمارات، بينها سفينتان سعوديتان، بخلاف استهداف حوثي لمحطتي ضخ تابعتين لشركة «أرامكو» السعودية، في وقتٍ تنفي فيه طهران ضلوعها في الواقعتين.